دكتور حُب..

 

بعد كل غيبة قديمة.. لُقيا جديد.. فغيب وتعال هي الناطق الرسمي باسم  اللُّقيا.

وعلى امتداد مُشوار القلم تأخذ الجريدة بالذات طابع الزمالة والكلمة الحَق.. ففي مرمى الكلمة ينتقل الحريف بكامل قُواه القلبية من مكان لآخر لاعباً بين أشواط القلب.

بعقد ابتدائي للحُب مُتسلِّلاً نحو مرمى القلب، ليسدِّد هدف قلبي يحتسب بالمَحَبّة تسديدة كاملة الدّسم لو أخذنا بالكَفَر.

أمّا فيما يخص الوتر، فأوتار القلب تُدندن دَوماً بالنغم الطروب بمعنى آخر بحثاً عن امتدادٍ جديدٍ لمَحَبّة الكلمة، فالكتابة تشفي الروح تماماً.

أما فيما يتعلّق بالجسد فهو مصلاية للروح، مُستصحباً باقي الحواس الخمس وفي معيتهم السيدة الحَاسّة السَّادسة.

بعض الكتابة تنفض نفسها عن غُبار النسيان لتبدأ مُشواراً جديداً بصيحة جديدة، وعلى غرار الجديد شديد والموضة نفسها فهي تتبع الجديد في خَط مُتوازٍ مع المُواكبة.

بروشتاتٍ عاطفيةٍ، بطاقات أمل، طاقة إيجابية للفرح.

أواصل عمودي هنا.

فمُشوار الميل حُب يبدأ بخطوة.

مزيد من التفاؤل والأمل المحشي كسندوتشات الصغار لصباح صغار المدارس.

كل ثورة ونحنا بخير.

كل يوم والحُب بألف خير.

سعيدة بمُقابلتكم بعد غَيبةٍ

شُكراً شديييد مشاعر عثمان الغالية والراقية.

شُكراً أستاذي الطاهر ود ساتي الذوق والفهم.

نتواصل حُباً يومياً صائحين، عاش الحُب، عاش السودان الحُب الأكبر.

نقطة وطن جديد

عيشة هنية.. طرمبة بنزينها كتير دَوماً.. وكهرباء دائمة الضوء والإنارة وابتسامة تجدها في وشوش السُّوداني بالرضاء والسعادة ووافر القناعة

روشتة عاطفية.

بكرة أحلى

و…… يا أنت.

رجعنالك.

 

 

 

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى