حصاد ألسنتهم .. حصاد ألسنتهم

 

 

شيء جديد

استمتعت بنجاح أغنية (مين قساك) التي وجدت طريقها إلى الساحة الفنية وحققت نجاحاً لم أكن أتوقعه، وخاصة أن الفنان إبراهيم عوض، كان فناناً شاباً في ذلك الوقت والجميع معجب به ومن شدة الفرح في ذلك اليوم لم أنم حتى الصباح وشعرت بأنني قدَّمت شيئاً جيداً وبعدها أصبحت تأتيني الأغنيات في مكاني لأضع لها الألحان.

(الملحن السني الضوي)

تسييس الفن

في السودان الإعلام له أثر كبير في تغييب التجارب وهو يساهم في تسييس الفن وهذا المنحى بالطبع له مضاره الكبيرة والخطيرة، وفي تقديري تسييس الفن لا يجعل الفنان قومياً وليست له القدرة على مايدور حوله، لذلك غابت فكرة الفن الذي يتحوَّل لمرآة عاكسة لهموم المجتمع ونبضه وحياته كلها.

(الفنان كمال كيلا)

يد مبسوطة

أنا سافرت 22 دولة، ومفروض يكون عندي أربع عمارات مش واحدة بس لو كانت ماسكة يدي وفي حاجات كتيرة ذي الأولاد وتعليمهم ومساعدة البعض.ويا الله تديني عشان أساعد المحتجين وهذه العمارة أشتريتها في السبعينيات وكان أيام الحفلات طوالي وكنت نجمة الساحة في ذلك الوقت.

(الفنانة حنان بلوبلو)

بدون وصاية

الأعمال الأولى التي طرحها صلاح إدريس، كانت جيدة لحنياً، ولكن أعتقد أنو المستمع مافي وصاية عليهو ويملك الذائقة وهو الذي يحدِّد مدى قبول العمل الغنائي، وأنا تجربتي مع صلاح إدريس، بفتكر أنها ناجحة وأنا أكتر شاعر موفق معه، بداية من أغنية (ترحال) لعادل مسلم و(يا واقفة) لسيف الجامعة.

(الشاعر أزهري محمد علي)

التشبة بالرجال فلاحة

الشاعر إسماعيل حسن، فهو في تقديري من أحسن الشعراء فهو شاعر له جاذبية غريبة خاصة أن أشعاره تتميَّز بالبساطة وسهولة المفردة وربما لهذا جاءت أشعاري بسيطة وسهلة، كما أن أشعاري يغلب عليها الطابع الأسري العاطفي، فأنا شخص لي انتماء بأسرتي.

(الشاعر مصطفى ود المأمور)

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى