النائب الأول لرئيس مجلس السيادة  الانتقالي يهنئ الطلاب الناجحين في امتحانات الشهادة الثانوية

الخرطوم : الصيحة 

النائب الأول لرئيس مجلس السيادة  الانتقالي يهنئ الطلاب الناجحين في امتحانات الشهادة الثانوية

‏هنأ النائب الأول لرئيس مجلس السيادة السوداني الفريق أول محمد حمدان دقلو الطلاب والطالبات الناجحين، في امتحانات الشهادة الثانوية  لهذا العام والتي تم الإعلان عنها في مؤتمر صحفي أقامته وزارة التربية والتعليم بالخرطوم.

وقال النائب الأول لرئيس مجلس السيادة في تغريدة له على تويتر ( نهنئ أبناءنا الطلاب الناجحين في الشهادة السودانية بعد عام طويل مرّت خلاله البلاد بالعديد من الأحداث).

وقال دقلو “نبارك لأسر الطلاب النجاح ونثمن صبرهم من أجل تعليم الأجيال، ونحث أبناءنا على بذل الجهد في حقل المعرفة لنهضة شعبنا”

وتعهد سيادته بالعمل مع الجميع لأجل تهيئة بيئة جيدة للتعليم في بلادنا.

////////////////////////////////////////////////////////

قائد متحرك الإسناد وتعزيز الأمن بالجنينة يدعو إلى تحكيم صوت العقل وضرورة التنسيق المحكم بين القوات النظامية المختلفة

دعا العميد علي يعقوب جبريل قائد الدعم السريع قطاع وسط دارفور قائد متحرك الإسناد وتعزيز الأمن بغرب دارفور، إلى تحكيم صوت العقل وضرورة التنسيق المحكم بين القوات النظامية المختلفة بولايات دارفور.

وقال العميد علي يعقوب خلال حديثه في الجلسة التنويرية بحضور ولاة شمال وجنوب وغرب دارفور ورئيس الجبهة الثورية  وعضو مجلس شركاء الفترة الانتقالية الدكتور الهادي إدريس ورئيس تجمع قوى تحرير السودان الأستاذ الطاهر حجر.

قال إن تلك المنظومة شابها القصور والتقاعس في أداء واجبها تجاه المواطنين لذلك لابد من إعادة النظر فيها وتشكيلها من جديد، وأضاف قائد قوات الدعم السريع أنه لم يأت لغرب دارفور ليرضي حكومة بل نية خالصة لوجه الله من أجل وقف الحرب وحفظ أرواح وممتلكات الناس ووضع حد للعبث والفوضى التي تحدث، محذراً من خطورة الوضع في الجنينة ووصفه بالكارثي ويحتاج لوقفة وجهود حقيقية من أجل إنهاء ذلك الصراع، مشيراً إلى أن السلام الذي تحقق بالتوقيع عليه في جوبا مطلع أكتوبر من العام الماضي إنجاز كبير ينبغي المحافظة عليه. وكشف العميد علي يعقوب عن تحديات كثيرة تواجه عملية جمع السلاح بولايات دارفور منها انتشار السلاح والمسلحين واختلاط الأمر مابين جيش حركات الكفاح المسلح والجماعات المتفلتة،مطالباً ولاة ولايات دارفور وحركات الكفاح المسلح الموقعة على السلام بالتدخل العاجل لتنظيم وتحديد مواقع تلك الجيوش من أجل ضبط الحركة والنظام بالإقليم.

من جانبه أشاد رئيس الجبهة الثورية عضو مجلس شركاء الفترة الانتقالية دكتور الهادي إدريس بجهود قائد قوات الدعم السريع قطاع وسط دارفور العميد علي يعقوب جبريل، في تدخله المباشر لوقف القتال في الجنينة وحقن الدماء وحفظ الأرواح، داعياً إلى أهمية التنسيق المحكم بين القوات النظامية لتحقيق الغاية المنشودة.

////////////////////////////////////////////////////////////

قائد الدعم السريع وسط دارفور: الدعم السريع تعمل على تعزيز السلام ورتق النسيج الاجتماعي بين المكونات الولاية

أكد قائد قوات الدعم السريع قطاع وسط دارفور العميد علي يعقوب جبريل،استمرار قوات الدعم السريع في العمل على تعزيز السلام ورتق النسيج الاجتماعي بين مكونات المجتمع بوسط دارفور،كما أسهمت في حسم الكثير من النزاعات القبلية التي نشبت بين المواطنين في عدد كبير من ولايات دارفور وبعض الولايات الأخرى،فضلاً عن دورها في إجراء المصالحات والمساهمة في جبر الضرر والقبض على الجناة والمتفلتين وفرض هيبة الدولة. وفيما يتعلق بملف خروج “اليوناميد”قال العميد علي يعقوب في حوار أجرته معه صحيفة “الوطن” إن الدعم السريع شريك أساسي في حماية المدنيين بدارفور بعد خروج “اليوناميد”في الحادي والثلاثين من ديسمبر الجاري الماضي،ضمن آلية حفظ السلام بدارفور وهي البديل للبعثة عقب مغادرتها.وأنها أمنت مقرات “ليوناميد”بمدينة زالنجي من المجموعات المتفلتة التي جاءت لنهب هذه المواقع.

في سياق آخر قال قائد قوات الدعم السريع قطاع وسط دارفور إن قواته منتشرة في كل محليات الولاية،خاصة النقاط الحدودية في وادي صالح وجقمة الغربية بمحلية بندسي وأم دخن وأبوجرادل،بتنسيق محكم مع القوات النظامية الأخرى،مضيفاً أن الحدود بين وسط دارفور ودولتي أفريقيا الوسطى وتشاد مفتوحة وبها حركة تجارية وتنقل للسكان، الأمر الذي يساعد في تنامي الظواهر السالبة والتي تعمل الدعم السريع  على الحد منها.

وكشف العميد علي يعقوب أن خطة محكمة وضعت العام الماضي من قبل الأجهزة النظامية “الدعم السريع–الجيش-الشرطة” أسفرت عن إنجاح الموسم الزراعي،كما عدّد الجهود المجتمعية والخدمية الكبيرة التي تقوم بها قوات الدعم السريع في مجال الصحة والتعليم، والمناشط الأخرى.

///////////////////////////////////////////////////

نائب رئيس هيئة الأركان يخاطب التعزيزات العسكرية التابعة لقوات الدعم السريع بغرب دارفور

خاطب ناٸب رئيس هیٸة الأرکان  الفریق رکن منور عثمان نقد قوة الإسناد التي دفعت بها قوات الدعم السريع لإسناد القوات النظامية بالولاية لحفظ الأمن والاستقرار، وأكد نقد لدى تصريحات “صحفية ” على أن إسناد قوات الدعم السريع يعتبر إضافة للقوات النظامية الموجودة لحسم التفلتات في ولاية غرب دارفور وتسهم في حفظ الأمن والسلام والاستقرار وبسط هيبة الدولة. وأوضح نقد أن قوات الدعم السريع ظلت جنباً لجنب مع القوات المسلحة بكافة ولايات البلاد وهي اليوم تعمل في حفظ الأمن والاستقرار عبر انتشارها الواسع داخل المدينة وعلى مخارجها.

من جانبه أوضح قائد قوات الدعم السريع العميد إدريس حسن إبراهيم أن القوات طافت أحياء المدينة منذ السادسة صباحاً وأزاحت التروس عن الطرقات وأكد مضي قوته لحفظ أمن وسلامة المواطن.

من جهته قال قائد قوة الإسناد العسكري العميد علي يعقوب إن هذه القوة جاءت لمساندة القوات المسلحة وبتوجيه مباشر من النائب الأول لرئيس مجلس السيادة الفريق أول محمد حمدان دقلو، لاحتواء النزاع وفرض هيبة الدولة وترسيخ دعائم الأمن والاستقرار بين مكونات الولاية. وقال إن قواته منتشرة على طول الولاية وستتصدى لكل من تسول له نفسه المساس بأمن وسلامة المواطن.

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

النائب الأول لرئيس مجلس السيادة يلتقي وفداً من قبيلة الهوسا

التقى النائب الأول لرئيس مجلس السيادة الانتقالي، قائد قوات الدعم السريع، الفريق أول محمد حمدان دقلو، (الأربعا)ء، وفداً من قبيلة الهوسا، ناقش اللقاء الأوضاع بالبلاد والولايات الشرقية على وجه الخصوص.

وقال أمير عموم الهوسا في السودان أحمد تجاني صالح، إن الوفد عرض على النائب الأول لرئيس مجلس السيادة الانتقالي، رؤى الهوسا في القضايا السياسية والاقتصادية والاجتماعية، إلى جانب مضايقات يتعرضون لها مقرونة بمقترحات للحلول، وطالب بضرورة مشاركة الأقليات المهمشة في مؤتمر الشرق التشاوري للتعبير عن رؤى تحقيق السلام في الشرق.

وأشار إلى أن الوفد قدم التهاني للنائب الأول لرئيس مجلس السيادة على إنجاز ملف السلام واتفاق جوبا، وشكر له دور قوات الدعم السريع في استعادة الأراضي المغتصبة في الفشقة، واستقرار البلاد، وتماسك النسيج الاجتماعي وتثبيت الفترة الانتقالية، ومستقبل البلاد. وقال أمير الهوسا، التجاني موسى محمد، إن الوفد قدم الشكر والتهنئة للنائب الأول على اتفاق السلام ودور قوات الدعم السريع في استتباب الأمن والاستقرار في البلاد وخاصة في الولايات الشرقية، وتعهد موسى بدعم قبيلته بالعمل لكفاية البلاد من زراعة الأرز، وأشار إلى أن اللقاء بحث أيضاً إمكانية دعم بنك الإنتاج للزراعة وتقديم الخدمات في المجال.

وأفاد الأمير في تصريحات صحفية عقب اللقاء، بمطالبة تضمين المنهج السوداني اسم الهوسا والاهتمام بهجرة البوابة الغربية أسوة ببقية الهجرات، مؤكداً استعدادهم للقيام بأي واجب من أجل مصلحة الوطن.

ووصف عيسى جعفر محمد يوسف نائب أمير عموم قبيلة الهوسا ومنسق الولايات الشرقية، دور قوات الدعم السريع في الشرق بالواضح، واعتبره دوراً فعالاً في استرداد الأراضي المغتصبة في الفشقة، وأشار إلى أن منسوبي الدعم السريع يمتازون بالتواضع ولمس الوقائع بأنفسهم ودخول بيوتات المجتمع والزيارات، وقال :”الدعم السريع أبوابه دائماً مفتوحة وموجود في كل بوتقة في الشرق”.

وأفاد بأن وجدان أهل الشرق يميل إلى الدعم السريع لما لمسوه فيه من صدق وعمل، وشكر دور القوات في المساهمات الاجتماعية والصحية والأمنية في الشرق.

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

قائد الدعم السريع بغرب كردفان يشهد المهرجان الختامي للفروسية

شهد قائد قوات الدعم السريع قطاع غرب كردفان المقدم التاج التجاني عبدالله، (الخميس) بمضمار الفروسية المهرجان الختامي لمنافسات منشط الفروسية على كأس الدعم السريع.

وأكد التاج التجاني اهتمام الدعم السريع بكافة المناشط الرياضية خاصة منشط الفروسية الذي يعد مهرجانه الختامي الحدث الرياضي الأبرز على مستوى المنطقة لما يجده من اهتمام كبير من كافة شرائح المجتمع بالولاية .

من جانبه ثمن رئيس اتحاد الفروسية بغرب كردفان دعم ورعاية الدعم السريع لمهرجان الفروسية وسعيها الدؤوب في تطوير هذا المنشط العريق، مشيداً بالدور الكبير الذي قام به قائد الدعم السريع قطاع الفولة بتقديمه الجوائز للفائزين بالمنافسات، موضحاً الروابط الطيبة التي تربط الاتحاد بالدعم السريع.

وفي ذات الصدد تكفل قائد قوات الدعم السريع قطاع غرب كردفان المقدم التاج التجاني عبدالله، بترحيل الكتاب المدرسي من حاضرة الولاية الفولة إلى محلية أبيي.

وأكد التاج استمرار إسناد ودفع قوات الدعم السريع لمسيرة التعليم بالولاية، مبيناً أهمية التعليم في رفع الوعي الفكري والثقافي لدى الطلاب وهو بذلك سيكون طوقاً لنجاة المجتمع من آثار الأمية السالبة.

مبادرة قوات الدعم السريع بترحيل (100.000) كتاب مدرسي إلى أبيي وجدت الإشادة والاستحسان من قبل إدارة التعليم بالمحلية.

///////////////////////////////////////////////////

زيارة دقلو إلى تشاد اختراق في مسارات العلاقات الثنائية بين البلدين

جاءت الزيارة التي قام بها  وفد الحكومة برئاسة النائب الأول لرئيس مجلس السيادة الفريق أول محمد حمدان دقلو (حميدتي)  مؤخراً إلى العاصمة التشادية إنجمينا  والتي استقرت يوما واحداً على رأس وفد رفيع المستوى، ضم وزير  الخارجية الدكتور عمر قمر الدين ومدير جهاز المخابرات العامة. وبحث دقلو مع الرئيس التشادي إدريس يبي بانجمينا العلاقات الثنائية بين البلدين وقضايا السلام والعلاقات الإستراتيجية  الصادقة والحثيثة للحفاظ على سلامة واستقرار السودان وجهود حكومة تشاد لدعمها لملف السلام  .

وقال وزير الخارجية المكلف عمر قمر الدين في تصريحات  صحفية إن المباحثات مع الرئيس ديبي تناولت القضايا الثنائية والإقليمية، مشيراً إلى مناقشة تطورات الأحداث في أفريقيا الوسطى ومدى تأثيرها على السودان وتشاد، وأكد أن الجانبين بحثا أيضاً  الاحتكاكات التي نشأت بين القبائل في المناطق الحدودية المتاخمة لتشاد وكيفية التوصل إلى حلول بشأنها. وأشار إلى مناقشة مجمل قضايا السلام مبيناً أن تشاد فاعلة في ملف الترتيبات الأمنية للحركات الموقعة على السلام منوهاً إلى استقبالها أعداداً كبيرةً من مقاتلي الحركات في طريق عودتهم إلى أرض الوطن.

واعتبر  عدد من المحللين والخبراء السياسيين أن الزيارة  التي قام بها النائب الأول لرئيس مجلس السيادة الفريق أول محمد حمدان دقلو إلى دولة تشاد زيارة مهمة جداً، خاصة وأن الأمن القومي السوداني  مربوط بأمن واستقرار دول الجوار  وأن تشاد أحد هذه الدول. وأشاروا إلى أن الزيارة لها بعد سياسي واقتصادي والقضايا والتطورات خاصة فيما يتعلق بدعم دولة تشاد لاتفاق السلام بين الحكومة وحركات الكفاح المسلح.

/////////////////////////////////////////////////////////

دقلو: كلما أطفأنا ناراً أوقدوا عشرة ولن نسمح بالفوضى

خطاب دقلو  بفتاشة …… رسائل في كل الاتجاهات

السلام أبرز نجاحات الفترة الانتقالية

أطلق النائب الأول لرئيس مجلس السيادة الانتقالي، قائد قوات الدعم السريع، الفريق أول محمد حمدان دقلو “حميدتي”، رسائل في بريد عدد من الجهات ومصارحة الشعب بكل ما يحدث داخل دهاليز الدولة، تصريحات دقلو التي أطلقها من معسكر “فتاشة”،      (الأربعاء) خلال مخاطبته تخريج دورة الصاعقة ومتحرك قوات درع السلام بالدعم السريع، حظيت بانتشار وترحيب واسع، باعتبار أن دقلو وضع النقاط فوق الحروف.

وقال النائب الأول لرئيس مجلس السيادة الانتقالي، قائد قوات الدعم السريع، الفريق أول محمد حمدان دقلو، إن جهات تريد أن تعم الفوضى في البلاد ومد الفترة الانتقالية لعشر سنوات، وتشعل الحرائق في أطراف البلاد، وأضاف “كلما أطفأنا ناراً أوقدوا عشرة”.

مناشدة دقلو

وناشد دقلو أهل دارفور وكردفان وأهل السودان كافة بعدم الانسياق وراء دعوات العنف، ودعا لوقف الاقتتال والمطالبة بالحقوق، وحذر من محاولة جر البلاد إلى مرحلة خطيرة تشبه ما يحدث في اليمن، وطالب الشعب السوداني بالنظر إلى مصلحته وأن يوقف الغش والكذب والتأليف، وقال:” نحن بنقاتل برانا واليد الواحدة ما بتصفق”، مؤكدا أنهم يريدون الديمقراطية والانتخابات لأجل حكومة تحمل تفويض الجماهير، وتابع” إن شاء الله بعد داك ترمينا البحر”، لكننا لن نسمح ونصمت وسنكشف حقائق المجموعة المتسلطة على رقاب الناس.

وأكد دقلو أن جهات معروفة تستهدف قوات الدعم السريع، مشيراً إلى حوادث سابقة أظهرت حجم الاستهداف وازدواجية المعايير، وأمر بمنع القبض على المدنيين إلا بإذن من النيابة وتسليم الشرطة. وقال:”ممنوع مدني يبيت في حراساتنا”، وباهى دقلو بقواته وقيامها بواجبها تجاه البلاد وحراسة المرحلة الحالية، وقال:” نقول ليهم والله شعرة واحدة من رأسنا دا ما بتهزوها”.

حسم الفوضى

الفوضى والتفلتات التي تشهدها عدد من مناطق البلاد هذه الأيام كانت الشغل الشاغل لدقلو  لذا نجد أن خطابه تركز عليها بصورة واضحة حيث كشف عن جهات تعمل على أن تعم الفوضى، وتشعل الحرائق في أطراف البلاد، وهنا نجد أن الرجل لم يتحدث من فراغ لجهة أنه كل ما حدث تفلت في منطقة إلا وكانت قوات الدعم السريع حاضرة في موقع الحدث، متصدية بجاهزية وسرعة وحسم لكل تفلت، وليس أدل على ذلك من قول حمدان :  “كلما أطفأنا ناراً أوقدوا عشرة”، في إشارة منه للجهات التي لا تريد للبلاد أن تنعم بالأمن والطمأنية.

وصية القائد وجاهزية القوات

وأوصى دقلو متحرك درع السلام إلى دارفور بالحيادية وإنفاذ القوانين دون النظر إلى القبيلة أو أي شئ عدا حفظ السلام وحماية المدنيين بعد خروج قوات (يوناميد)،  وإغلاق الثغرات كافة، وقال:” نحن نفسنا طويل مع المفتنين وأبنصينا ما بنرفعه.. الديمقراطية بنجيبها.. دايرين حكومة برئيس مدني كامل الدسم”، مشيراً إلى أن البعض لا يريد إجراء انتخابات لعدم ثقته في القواعد، وأوضح أننا انحنينا للعاصفة لأجل عبور البلاد إلى بر الأمان، لكننا الآن نبلغ شعبنا بما يحدث ولن نصمت، ووجه بعودة النازحين إلى قراهم ومناطقهم، وقال:” مافي زول يقعد في محل زول بنقومك وندخلك السجن.. دايرين دارفور وسوداننا يد واحدة لنبني بلدنا.

الثابت أن قوات الدعم السريع ستقوم بسد فراغ اليوناميد، وهي أكلمت الجاهزية وأعدت العدة مبكراً لهذه المهمة، وهنا يوصي دقلو متحرك درع السلام إلى دارفور بالحيادية وإنفاذ القوانين دون النظر إلى القبيلة أو أي شئ عدا حفظ السلام وحماية المدنيين بعد خروج قوات (يوناميد)، وإغلاق الثغرات كافة، ووجه بعودة النازحين إلى قراهم ومناطقهم، وقال:” مافي زول يقعد في محل زول بنقومك وندخلك السجن.. دايرين دارفور وسوداننا يد واحدة لنبني بلدنا.

مفهوم الديمقراطية

(نحن اللابسين الكاكي ضر كدا ح نجيب ليكم الديمقراطية دي) هذه العبارة الشهيرة لدقلو، ظل يعمل عليها على الدوام، لكنه في ذات الوقت يؤكد أن الديمقراطية لا تعني الفوضى بل الشورى والتحضر والتفاهم، مؤكداً أنهم لن يسمحوا بالفوضى، ولم يقف حميدتي عند ذلك بل كشف المثير بقوله إن دعاة الديمقراطية كاذبين، وتابع: “والله ما دايرين ديمقراطية والفتن ماشة الآن بزرعوها عشان ما دايرين انتقالية… دايرين فترة انتقالية 10 سنوات يفصلوها على كيفهم”، وأكمل:” نحن بنقاتل برانا واليد الواحدة ما بتصفق”، مؤكداً أنهم يريدون الديمقراطية والانتخابات لأجل حكومة تحمل تفويض الجماهير، وتابع” إن شاء الله بعد داك ترمينا البحر”، وقال:” نحن نفسنا طويل مع المفتنين وأبنصينا ما بنرفعه..

تحقيق السلام

ملف السلام الذي يمسك به النائب الأول الفريق دقلو، رغم المطبات والعقبات التي حاولت أن تعيق خطواته إلا أن الرجل بعزمه وإصراره أفلح في العبور إلى بر الأمان وتوقيع اتفاق السلام وإحضار قادة الكفاح المسلح إلى الخرطوم، وهنا يقول إن السلام من أبرز نجاحات الفترة الانتقالية، مؤكداً تحقيقه على أرض الواقع، وأشار إلى أن البعض خدع القائدين عبد العزيز الحلو وعبد الواحد نور وكذبوا عليهما لفرملة عملية السلام، وأكد أن القائدين سيوافقان بالسلام لأن الحلو “لقى كيسهم فاضي”.

الدعم السريع قطاع جنوب كردفان يشارك في احتفالات البلاد بالعيد الـ65 للاستقلال المجيد بكادقلي

شاركت قوات الدعم السريع قطاع جنوب كردفان أفراح الشعب السوداني في احتفالات البلد بالعيد الـ65 لاستقلال السودان،  بحضور وتشريف البروفيسور صديق تاور عضو مجلس السيادة الانتقالي الذي أقيم بإستاد كادقلي وسط حضور جماهيري كبير  وبمشاركة القوات النظامية بالولاية والجهات ذات الصلة.

وحيا عضو مجلس السيادة الانتقالي صديق تاور  القوات المسلحة والقوات النظامية الأخرى وشهدائها الذين وصفهم بصمام الأمان حماية للوطن ومكتسباته، مؤكداً حرص الدولة على استتباب الأمن والاستقرار في كل ربوع السودان.

وظلت قوات الدعم السريع حاضرة في كل المحافل الوطنية  وسنداً قوياً تقدم التضحيات في شتى المجالات في سبيل نهضة وتقدم البلاد، لتعبر عن مدى تماسكها مع المنظومة الأمنية بالبلاد ودعمها الكامل لعملية التحول الديمقراطي بالسودان

///////////////////////////////////////////////////////////////////

الدعم السريع قطاع جنوب كردفان يشارك في احتفالات البلاد بالعيد الـ65 للاستقلال المجيد بكادقلي

شاركت قوات الدعم السريع قطاع جنوب كردفان أفراح الشعب السوداني في احتفالات البلاد بالعيد الـ65 لاستقلال السودان،  بحضور وتشريف البروفيسور صديق تاور عضو مجلس السيادة الانتقالي الذي أقيم بإستاد كادقلي وسط حضور جماهيري كبير  وبمشاركة القوات النظامية بالولاية والجهات ذات الصلة.

وحيا عضو مجلس السيادة الانتقالي صديق تاور  القوات المسلحة والقوات النظامية الأخرى وشهداءها الذين وصفهم بصمام الأمان حماية للوطن ومكتسباته، مؤكداً حرص الدولة على استتباب الأمن والاستقرار في كل ربوع السودان.

وظلت قوات الدعم السريع حاضرة في كل المحافل الوطنية  وسنداً قوياً تقدم التضحيات في شتى المجالات في سبيل نهضة وتقدم البلاد، لتعبر عن مدى تماسكها مع المنظومة الأمنية بالبلاد ودعمها الكامل لعملية التحول الديمقراطي بالسودان.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى