إسماعيل حسن يكتب : ما قل ودل

 

* منح مجلس الاتحاد العام صلاحيات لجنة فض المنازعات، للجنة أوضاع اللاعبين..

* ومن المفترض أن تجتمع اليوم لحسم قضية ثلاثي المريخ عجب وحمو وبخيت..

* وكل ما نخشاه بعد أن انتهى مسلسل تأجيلات لجنة الاستئنافات، أن تعيد لجنة أوضاع اللاعبين نفس المسلسل بسيناريو آخر…

* من القاهرة بعث أديب المريخ سيف الدين حسن بابكر بالرسالة التالية: لله درك يا ريس… ودقت ساعة العمل لاجتثاث الباطل وإحقاق الحق. قلبي معكم وجسدي ما زال بيد النطاسيين هنا بالقاهرة.. النصر لكم بإذن الله والعزة للمريخ؛ وإذا عزمتم فتوكلوا على الله مستصحبين إرادة لا تلين، وعزم لا يُقهر، لإحقاق الحق، واقتلاع الباطل.. سيف الدين حسن بابكر/ القاهرة 12/1/2021..

* أمنياتنا لك بالشفاء حبيبنا سيف الدين.. شفاء لا يغادر سقماً يا رب..

* ضربة الجزاء التي ارتكبت مع لاعب المريخ الفنان عزام، في مباراة أهلي مروي الأخيرة، وتغاضى عنها الحكم الدولي الفاضل أبو شنب، كانت أوضح بكثير من الضربتين اللتين احتسبهما للمريخ قبلها..

* بل وأن الضربة التي لم يحتسبها كان قريباً منها جداً، وأمام عينيه..

* فهل يا ترى استحى من أن يحتسب للمريخ ثلاث ضربات في مباراة واحدة؟؟ أم إنه كان يعلم أن المريخ بعد أن أضاع الضربتين السابقتين، لا يمكن أن يُضيّع الثالثة، علماً بأن النتيجة كانت وقتها واحد صفر للمريخ، وكان مهدداً في أي لحظة بتعادل الأهلي؟؟!!

* يا عزيزي أبو شنب.. الحكم الدولي الذي يدير مباريات في كبرى المنافسات القارية مثلك، لا يمكن أن نقبل منه التردد في احتساب ضربات جزاء لأي فريق، حتى لو بلغت عشر ضربات، طالما أنها جميعاً مستحقة..

* لولا معرفتنا بأخلاقك، لصنفناك مع من صنفناهم من الحكام يا عزيزي الفاضل..

* يعجبنا في رئيس لجنة المنتخبات بالاتحاد العام الدكتور حسن برقو، إنو ما شغال بالفارغة.. وشغال شغلو في صمت تجاه المنتخبات الوطنية..

* أمس الأول التقى بالجهازين الفني والإداري للمنتخب الأول، وقرر تجميع اللاعبين يوم 26 يناير الحالي واستدعاء النجمين سيد يس من ناديه المجري ومحمد المصطفى من ناديه الكونغولي وبعض النجوم السودانيين الآخرين الناشطين في الدوريات الخارجية.. وكذلك نجمي المريخ عجب وحمو..

* لك التحية دكتور برقو وأنت تخلص في أداء مهامك وفق برنامج مؤسس واضح.. والحق يقال لو أن جميع لجان الاتحاد تعمل بنفس الإخلاص والجدية التي تعمل بها لجنتك، لنهضت كرة القدم في السودان.

* وكفى.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى