معتصم محمود يكتب : طيبة سوباط و(دفن) الكاردينال

 

ـ سياسة الدفن والحفر التي يمارسها الكاردينال تجاه سوباط لا مبرر لها لاسيما وأن الرجل بذل كل الممكن وبعض المستحيل تجاه الكاردينال.

ـ استقدام المحترف الزمبابوي واستعادة سالم واسترضاء الشعلة إنجازات خاصة بالسوباط ومحاولة الكاردينال نسبها لنفسه افتراء على الحقيقه وطاؤوسيه مقيتة.

ـ كيف يكون الكاردينال بطل صفقة المحترف والسوباط من دفع المال وكيف يكون كردنة عراب عودة سالم وسوباط من دفع الدولار الحار.

ـ إن اراد الكاردينال أن يكون البطل فعليه أن يدفع وإلا فعليه أن يُسكت إعلامه حتى لا يكون محل السخرية والاستهزاء.

ـ لو دخل كردنة الأسافير وتابع تعليقات الأهلة على ما يكتبه إعلامه لطلب منهم التوقف الفوري.

ـ زعم إعلام الكاردينال أن المفاوضات مع المحترف جيسي أجراها الكاردينال !!

ـ وفقاً لإعلام كردنة فإن دور الرجل بات (التفاوض) بينما الدفع على سوباط .

ـ الدور الذي يقوم به كردنه (التفاوض) كان يقوم به سابقاً حسن محمد صالح.

ـ إعلام كردنة يقلل من قدر الرجل وهو يظن أنه يحسن صنعاً!!

ـ قلناه سابقاً ونقولها اليوم، إعلام الكاردينال يفتقر للاحترافية.

ـ ست سنوات وإعلام الكاردينال يستفز شعب الهلال بالمال.

ـ ست سنوات وإعلام الكاردينال يقول (الكاردينال وحده الذي يدفع لذلك هو وحده الذي يقرر ويتكلم).

ـ وقالوا (العندو قروش يتقدم الصفوف).

ـ آخر تصريح لكردنة قبل الإطاحة به قال فيه (العندو 6 مليون دولار يجي يحكم الهلال).

ـ سوباط هبة الله للهلال دفع أكثر من مليون دولار خلال أقل من أسبوع .

ـ مليون دولار والتسجيلات لم تبدأ ولا الموسم ولا المعسكر الخارجي .

ـ الرأي عندي أن سوباط سيتجاوز الرقم الكاردينالي بكثير.

ـ إنه الهلال ولا عجب.

ـ كل الشواهد تقول إن شعب الهلال لن يدع سوباط يغادر عقب نهاية فترته .

ـ الطريق بات واضحاً، سوباط رئيس الهلال المنتخب وكردنة لم يحسبها صاح.

ـ أعتقد أن كردنة سيعود لناديه القديم، الثغر البورتسوداني أو ربما ينافس النفيدي في رئاسة الخرطوم الوطني باعتباره من ابناء الحي، حي الخرطوم تلاته شارع الخور.

ـ باي باي كردنة، باي باي الحبيب آدم .

كلام سياسة

ـ سجل الدولار تراجعاً كبيراً بعد (هرشه) الحكومة والتلويح بالعقوبات الغليظة.

ـ القبض على رؤوس التجار بالداخل خطوة جيده لكن الأهم تجار الخارج .

ـ التحويلات للخارج تشكل نحو 80% من تجارة العملة وهم سبب البلاء الحقيقي.

ـ الوصول لتجار التحويلات ليس بالأمر الصعب وهم معروفون لكل التجار والمغتربين.

ـ حتي في أمريكا وكندا بات هناك تجار يقبضون الدولار من هناك ويسلمونك هنا جنيه سوداني.

ـ احضروهم بالانتربول وادخلوهم السجون .

ـ قبل القبض على تجار العملة مصاصي دماء الغلابة على الحكومة توفير قنوات رسمية للتحويلات .

ـ اسمحوا للمغتربين التحويل للداخل والاستلام بذات العملة دولار أو درهم او ريال.

ـ دعوا الدولار يدخل البلد.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى