جريمة معلوماتية.. وبلاغ لوزير الداخلية

* في حوار العيد قال أطهر الطاهر (الشغيل يستغل خبرته داخل الميدان لتوجيه اللاعبين بشكل إيجابي مذهل).
* ما قاله أطهر قاله غالب لاعبي الهلال بل والمنتخب.
* الشغيل الآن قائد المنتخب والهلال وإتجاهه نحو الاعتزال خسارة كبيرة وفقد لا يعوض.
* صحيح أن كردنة وحاشيته لا يطيقون الشغيل وصحيح أنهم أبعدوه قبل سنوات لهلال التبلدي تمهيداً للتخلص منه لكنهم أعادوه بضغط الجماهير وجودة المستوى الذي قدمه بشعار التبلدي.
* مصلحة الهلال والمنتخب تقتضي إقناع الشغيل بالاستمرار، فالقائد الميداني لا يقل أهمية عن المدرب إن لم يزد.
* تسجيلات الهلال القادمة فاااااااشلة إن لم تتضمن إعادة قيد الشغيل.
* عقب زاوية الأمس عن المشجع المريخي الذي زعم أنه يرغب في رئاسة الهلال سارعت صحيفة (قوون) لنفي ما نُسب لها.
* وفقاً لـ(قوون) فإن المدعو صدام الجعنابي زور ترويسة (قوون) وشتل حواراً من رأسه!!.
* ما فعله الجعنابي جريمة معلوماتية، وقد شرعت (قوون) في إجراءات البلاغ.
* على القضاء إصدار أقسى العقوبات بحق المتهم حتى يكون عبرة لغيره.
* تزوير ترويسات الصحف جريمة خطيرة يمكن أن تتطور لظاهرة إن لم يتم حسمها مبكراً.
* يا سلام على هلال كوستي وهو يُكرِّم لاعبه السابق عبد المهيمن الأمين، الذي اشتهر لاحقاً بهلال السودان كأشطر مدير كرة.
* مكان عبد المهيمن لا يزال شاغراً بالهلال الكبير رغم أن قيادات باتحاد الكرة ترى أن المنتخب أحوج إليه لاسيما وأن منصب المدير الإداري لا يزال شاغراً.
* د. أمين خضر الإداري المخضرم وعضو لجنة الاستئنافات كتب مرثية رائعة في فقيد الرياضة فيصل ود الحداد.
* أمين أنصف ود الحداد حبيب الكل والرجل صاحب القلب الأبيض.
* اللهم اجعله من أهل الجنة وألزم أسرته الصبر الجميل.
** كلام سياسة
* جاء في الأنباء أن إجتماع الزواحف الذي ضُبط في العسيلات ترأسه عبد القادر محمد زين المقيم بالخرطوم (الشجرة).
* عناصر الإجتماع احتشدوا من كافة مناطق العاصمة.
* السؤال، كيف عبر هؤلاء كافة الكباري والمرتكزات حتى وصلوا للعسيلات في أطراف الولاية!!.
* إن كان التجول (داخل) محلية الخرطوم ممنوعاً حتى لو كنت تحمل تصريحاً فكيف للزواحف أن يعبروا الكباري النيلية!!.
* كيف لـ(ذو النون) وغيره من الزواحف أن يتجولوا بين الولايات بل ويستضاف في مقرات حكومية!!.
* شواهد كثيرة تؤكد أن الدولة العميقة شغااااالة.
* قبل أن تحقق الجهات المختصة مع عبد القادر محمد زين وصحبه في عقد إجتماع غير قانوني عليهم أن يحققوا معهم في كيفية عبور الكباري.
* الإرتكاز الذي عبر منه عبد القادر ورهطه من الخرطوم لشرق النيل هو ذاته الذي تم فيه إيقاف الوزيره البوشي وإهانتها.
* أين أنت يا عزيزي وزير الداخلية!!.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى