معتصم محمود يكتب.. حافز ملياري وإعلام شيطاني

ـ  رصد الاتحاد العام (150) ألف دولار حافزا لصقور الجديان نظير التأهل لنهائيات عرب فيفا .

▪️الحافز الدولاري يعادل (70) مليار سوداني بما يعني أعلى حافز في تاريخ الكرة السودانية .

▪️دعم الفيفا بات يذهب لمستحقيه من اللاعبين والأجهزة الفنية كما يذهب لتأهيل الملاعب والبنى التحتية .

▪️أموال الفيفا لم تكن تدخل السودان في عهد الفساد، كانت تُجنب في حسابات خاصة ببنك عودة في مصر.

▪️أموال الاتحاد تحولت لأملاك خاصة داخل وخارج البلاد !!

▪️من لهفوا أموال الاتحاد يودون العودة مرة أخرى مستخدمين شركاءهم في لهف المال العام .

▪️نعم شركاءهم الذين لهفوا المال العام عبر البعثات الخارجية والحوافز الدولارية .

▪️شكلوا تحالف الفلول لإعادة الاتحاد المقبور دون حياء أو واعظ من ضمير  .

▪️مضت (3) سنوات على الثورة ولا يزال الفلول وبقايا العهد البائد يسيطرون على عدد من الاتحادات المحلية!!

▪️لا خير في أندية مدني، الكاملين، المناقل، رفاعة، طابت، كوستي، كريمة، خشم القربة، حلفا ج وغيرها إن لم تتخلص من بقايا الكيزان الذين يتحكمون في اتحاداتها .

▪️آن الآوان لاجتثاث بقايا الكيزان من الاتحادات المحلية حتى يكون عوناً للاتحاد العام في مشروعه النهضوي .

▪️إن المرء ليسعد بالموقف الإيجابي من رأس الدولة تجاه الرياضة عموماً وكرة القدم بوجه أخص .

▪️البرهان وحميدتي وفروا الطائرات الخاصة لبعثات المنتخب ولولا جهدهم واهتمامهم لما بلغ المنتخب ما بلغ من تأهل للنهائيات العربية والأفريقية .

▪️البرهان أسعد القاعدة الرياضية وهو يمتدح كبيرها شداد ويقول في رسالة واضحة (نتوقع منك المزيد).

ـ تغزُل رأس الدولة في عراب الكرة السودانية وقائد مسيرتها رد شافٍ لصحافة المكرمات التي اغتنت وتكرشت في عهد الكيزان .

▪️صحافة المكرمات تعادي اتحاد شداد في إطار حربها ضد كل مكونات الثورة .

▪️الأقلام التي تهاجم ثنائي الإنجاز (برقو وشداد) هي ذاتها التي شاركت في الحملة الإعلامية الكيزانية ضد الوزير أكرم ثم مدني فالقراي .

▪️يمقتون الثورة التي قضت على مصالحهم حيث كانوا يلهفون الدولار الحااااار في رحلات المخلوع ووزرائه .

▪️نالوا المنازل والمزارع في عهد المخلوع الذي منحهم صحفاً حتى يدافعوا عن نظامه القميء المأفون .

ـ  من عجب يهاجمون شداد ويدعون أنه إنقاذي!! رمتني بدائها وانسلت !!

▪️من عجب أن قائد الحملة الكيزانية ضد شداد ظل مرافقاً للمخلوع في رحلاته الخارجية وكان خطيب آخر لقاء جماهيري للمخلوع بالمدينة الرباضية .

▪️ الكاتب الكيزاني كان أحد مستشاري الوزير الدباب  حاج نور (بتاع المدينة الرياضية) كما كان عضواً بمجلس إدارة مجلس الصحافة الإنقاذي الذي أوقف الصحف ومنع عددا من  الصحفيين من الكتابة .

▪️بعد كل هذا التشبع من موائد الإنقاذ يأتي ليزعم أنه ثوري وأن شداد كوز !!

▪️شداد الذي رفض دعوة المخلوع للمشاركة في نفرة المدينة الرياضية لدعم البشير فيما حضرها صاحب القلم المتلون وقدم فيها المخلوع متغزلاً فيه تماماً كما تغزل في سفاح عروس الرمال .

▪️فعلاً الاختشوا ماتوا وتارك الصلاة يعظ !!

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى