أتركوها ما تركتكم !

  • “قوات الدعم السريع كان لها دورها الواضح والمؤثر والملموس في استتباب الأمن والاستقرار وتهيئة المُناخ العام بالبلاد لميلاد وتشكيل حكومة “قحت”، والطبيعي أن تجد هذه القوات كل الاحترام والتقدير من الشعب وقطاعاته الحية حتى وإن وقعت أخطاء من بعض منسوبيها حيث لا كبير على القانون، وما سمعناه من حديث أحد الوزراء عن “الجنجويد” أمر غير لائق وغير مقبول أبداً”، كان ذلك هو ملخص رسالة إبراهيم فضل الله “عنيكليبة – سنجة” .
  • القارئ د. عادل عبد المنعم قال : أتركوا قوات الدعم السريع ما تركتكم، فإن كفة إيجابياتها راجحة بنسبة “80%” على الأقل، ولو أدارت ظهرها وخرجت من الخرطوم فستندمون على ذلك ندماً شديداً . القارئ عبد الله إدريس يتساءل عن مصادر تمويل “قدس” وهل للمراجع العام سلطة عليها، ولماذا لا يملك الجيش أعمال استثمار مثلها؟ تعليق: قوات الدعم السريع قوة رسمية ولديها ميزانية مخصصة من الحكومة، كما لها استثمارات مثلها بقية القوات النظامية، وسلطات المراجع العام عليها هي ذات سلطاته على بقية القوات النظامية .
  • القارئ نصر الدين الشناوي يقول إن الآراء والمواقف متباينة حالياً حول قوات الدعم السريع وتقييم دورها في المشهد السياسي خاصة في ظل التغبيش الإعلامي السائد، كما أن دور هذه القوات خلال فترة الإنقاذ يختلف بعض الشيء عن دورها حالياً، والخلاصة أن المواطن في حيرة من أمر هذه القوات والرأي العام مُتباين حولها .

 القارئ عبد الملك داؤود يجدد مطالبته للحكومة والحلو وبقية الحركات بالجلوس الجاد للحوار لطي ملف الحرب نهائياً والحصة وطن .

  • القارئ المهندس أحمد حسن باسعيد طالب بضبط الإيقاع وتوحيد المنابر وترتيب الأولويات حيث أن الزمن يمضي بسرعة ونسمع جعجعة ولا نرى طحيناً، والشعب السوداني ملّ التنظير والعراك ويبحث عن من يلتفت لقضاياه ويهتم بهمومه، أما قضايا العلمانية والجنائية وتقرير المصير واتفاقية سيداو وما شاكل ذلك فهي قضايا القرار فيها لبرلمان منتخب وحكومة منتخبة وليس مؤسسات انتقالية.
  • القارئ حسين عرضي “غبيش أم القرى” يرى أن حكومة حمدوك التي تشكلت باسم الثورة والثوار وصعدت على ظهورهم، لم تلتزم بمساراتهم وأهدافهم وأحلامهم بل تحولت لدُمية يحركها الشيوعيون والعلمانيون والجمهوريون لخدمة أجنداتهم وتوظيف عناصرهم بعيداً عن معيار الكفاءة ، ومحاربة قيم الدين والشرع الحنيف .
  • القارئ يوسف أرباب “أم بدة” يقول إنه حتى ولو تم التوقيع والانضمام لاتفاقية “سيداو” فإن بعض البنود ستبقى معلقة في الهواء ولن تطبق في بلادنا ومجتمعنا حيث أن أهل السودان لا يفرطون في الالتزام بالكتاب والسنة وما رسخ من القيم والأحكام والحدود الشرعية، لا أحد بإمكانه تغيير ذلك، لا سيداو ولا غيرها من اتفاقيات.
  • القارئ صاحب الرقم “0114147557” طالب بإلغاء ضريبة القيمة المضافة فوراً وتخفيض الدولار الجمركي الى خمسة جنيهات فقط، وهو قرار – بحسب رأيه ــ سيقلل من إيرادات الضرائب والجمارك لكنه سيعود بأسعار السلع المستوردة الى مستواها الحقيقي، كما طالب بمراجعة مخصصات أعضاء مجالس الإدارات بالمؤسسات الكبرى .
  • القارئ صاحب الرقم “0914497979” بعث بتحياته لأولئك النسوة اللائي تجمعن ووقفن أمام وزارة العدل ورفضن التوقيع على اتفاقية “سيداو” .

 أبو عثمان “0116361008” طالب حكومة “قحت” باستفتاء الشعب حول “سيداو” وسترى كيف تكون النتيجة.

  • القارئ المتابع عبد الحكيم محمد محمد أحمد “عطبرة” لك من “عسل مختوم” كل الود والتقدير والاحترام.

الرقم 0912392489 مخصص لاستقبال رسائلكم

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى