عبد الرحيم دقلو يؤكد استمرار القوافل الإغاثية لمواطني الجنينة

الخرطوم : الصيحة

محلية كلبس  بغرب دارفور تستقبل قوات درع السلام

استقبلت محلية كلبس بولاية غرب دارفور قوات (درع السلام) القادمة للمحلية لحفظ الأمن ضمن قوات الدعم السريع التي تشكلت لحماية المدنيين إنفاذاً لاتفاقية جوبا للسلام.

وأكد العميد إدريس حسن إبراهيم قائد قوات الدعم السريع قطاع الجنينة لدى مخاطبته قوات “درع السلام” بمحلية كلبس أن انضمام قوات درع السلام للقوات الموجودة بالمحلية تُعد إضافة حقيقية لحفظ السلام والاستقرار وتأمين الحدود، وأوضح  إدريس أن القوات تحت تصرف لجنة أمن المحلية وتعمل بصورة مشتركة مع القوات النظامية الأخرى، وأشار إلى أن القوات تتمتع بكفاءة عالية تمكّنها من أداء واجبها بالصورة المطلوبة تجاه حماية المدنيين.

من جانبه، أوضح سعد عبد الله كرامة المدير التنفيذي لمحلية كلبس أن قوات درع السلام التي وصلت  المحلية تعتبر دفعة كبيرة لحفظ الأمن والاستقرار وبسط هيبة الدولة وتأمين حياة المواطنين.

من جهته، امتدح وكيل سلطان عموم دار قمر،  دور قوات الدعم السريع في استتباب الأمن وإنجاحها الموسم الزراعي فضلاً عن دورها المشهود تجاه تأمين الحدود، ورحّب السلطان  بقوات درع السلام التي وصلت واصفاً إياها بالدرع المتين الذي يحفظ أمن المنطقة واستقرارها.

//////////////////////////////

النائب الأول لرئيس مجلس السيادة يستقبل مبعوث الاتحاد الإفريقي

استقبل النائب الأول لرئيس مجلس السيادة الانتقالي الفريق أول محمد حمدان دقلو مبعوث الاتحاد الأفريقي السفير محمد ولد لبات.

وبحث اللقاء التطورات الإقليمية التي تشهدها المنطقة في ضوء التوترات الحدودية بين السودان وإثيوبيا.

وثمّن السيد النائب الأول لرئيس مجلس السيادة، مواقف الاتحاد الإفريقي تجاه السودان لا سيما جهوده في تقريب وجهات النظر بين مكونات الفترة الانتقالية التي تُوِّجت بتوقيع الوثيقة الدستورية، وأكد أن السودان يتطلع إلى مساندة مؤسسات الاتحاد الإفريقي خلال الفترة الانتقالية خاصة بعد توقيع اتفاق السلام.

من جانبه، نقل السفير ولد لبات رسالة من رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي السيد موسى فكي للنائب الأول تتعلق بجملة من القضايا ذات الاهتمام المشترك بين السودان والاتحاد الإفريقي، مؤكداً جاهزية الاتحاد الإفريقي لتقديم العون للسودان لتجاوز الفترة الانتقالية.

///////////////////////////////////////////

دقلو يلتقي سفير دولة الإمارات بالخرطوم لبحث العلاقات بين البلدين

التقى الفريق أول محمد حمدان دقلو النائب الأول لرئيس مجلس السيادة الانتقالي  بمكتبه بالقصر الجمهوري، سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى السودان حمد محمد الجنيبي.

وأكد النائب الأول خلال اللقاء، أن السودان يشهد حالياً مرحلة جديدة بها الكثير من الإيجابيات، وأن تشكيل الحكومة سيكون دافعاً نحو تحقيق آمال وتطلعات شعبي البلدين، وعبّر عن تطلُّع السودان لزيادة الاستثمارات وحمايتها من خلال القوانين والتشريعات.

وقال السفير الجنيبي، في تصريح صحفي، إنه نقل تحيات القيادة في دولة الإمارات العربية للنائب الأول لرئيس مجلس السيادة وتمنياتها للسودان حكومة وشعباً بمزيد من التقدم والتطور والازدهار.

ووصف سعادته العلاقات السودانية الإماراتية بأنها تاريخية وراسخة وقوية، منوهاً إلى أزلية العلاقات الشعبية بين البلدين.

وأعرب السفير الجنيبي عن تطلُّع بلاده لنجاح الفترة الانتقالية في السودان  بما يُحقّق التنمية والاستقرار لشعبه الشقيق.

///////////////////////////

عبد الرحيم دقلو يؤكد استمرار القوافل الإغاثية لمواطني الجنينة

دشن الفريق عبد الرحيم حمدان دقلو عضو مجلس شركاء الفترة الانتقالية قائد ثاني قوات الدعم السريع (الخميس)، بأم درمان قافلة السلام والعيش الكريم لمؤسسة الجنيد للسلام والتنمية المتوجهة إلى مدينة الجنينة بولاية غرب دارفور، وهي عبارة عن قافلة إغاثية ضخمة بـ 30 شاحنة كبيرة أتت للمساعدة بعد أحداث الجنينة الأخيرة.

وفي كلمته، قال الفريق عبد الرحيم حمدان دقلو، إن القافلة تمثّل ضربة البداية لمؤسسة الجنيد للسلام والتنمية، وأكد أنهم مستمرون في الدعم والقوافل، وأضاف: لأننا نعلم حجم الضرر الذي مسّ أهلنا، وأكد دقلو أن لديهم رؤية واضحة لطي صفحة الحرب بشكل نهائي.

وعن الشأن السياسي العام في البلاد، قال دقلو إنه  متفائل بالحكومة الجديدة، وإن الحكومة الجديدة سوف تطلع البلد من الأزمة، وأضاف دقلو: “نزعنا من مجلس الشركاء حكاية مدنيين وعسكريين”.

من جانبه، قال عز الدين الصافي مفوض العون الإنساني عضو  اللجنة العليا لأحداث الجنينة، إنهم وقفوا على الأوضاع الإنسانية بها، وإن عدد المتضررين بلغ 108 آلاف متضرر، ومتوقع أن تغطي القافلة 40 ألف أسرة من النازحين والمتضررين من الأحداث، وشكر عز الدين الفريق عبد الرحيم حمدان دقلو على تسييره القافلة.

/////////////////////////////////////////

قائد مُتحرّك درع السلام يلتقي الإدارة الأهلية بمحلية كُتم

التقى قائد متحرك درع السلام بقوات الدعم السريع  العميد النور أحمد آدم (القُبة) بمنزل الملك  آدم محمد نور رئيس إدارة دار بيري، ورئيس مكتب الإدارة الأهلية بمحلية كتم والعديد من رموز الإدارة الأهلية وأعيان المنطقة والشباب.

وبحث اللقاء أوجه التنسيق والتعاون المشترك بين الطرفين خاصة تلك التي تتعلق بقضايا السلام والمحافظة على الأمن والاستقرار، وقال الملك   آدم محمد نور،  إن اللقاء  تطرق للعديد من القضايا بالتركيز على قضايا الأمن والاستقرار  وتعزيز التعايش السلمي بين مكونات المجتمع الواحد خاصة في ظل التوقيع على عملية السلام، ممتدحاً جهود النائب الأول لرئيس مجلس السيادة الانتقالي، قائد قوات الدعم السريع الفريق أول محمد حمدان دقلو في تحقيق السلام.

وأكد أن الإدارة الأهلية بمحلية كتم جاهزة ومتعاونة مع متحرك درع السلام في عملية رتق النسيج الاجتماعي والمساعدة في نشر عملية السلام بين المجتمعات في دارفور.

من جانبه، أعرب قائد متحرك درع السلام العميد النور القبة عن شكره وتقديره للإدارة الأهلية، مؤكداً دعمه لبرامج وقضايا الإدارة الأهلية وتذليل كافة العقبات التي تعترضها حتى تضطلع بدورها كاملًا.

////////////////////////////////////////////////

العميد علي يعقوب يشيد بجهود قائد ثاني الدعم السريع في اتفاق وقف العدائيات بغرب دارفور

أشاد قائد متحرك الإسناد وتعزيز الأمن بولاية غرب دارفور قائد قوات الدعم السريع قطاع وسط دارفور العميد علي يعقوب جبريل، بجهود قائد ثاني قوات الدعم السريع الفريق عبد الرحيم حمدان دقلو والوفد المركزي برئاسة عضو مجلس السيادة محمد الفكي سليمان في طي ملف الصراع والتوقيع على وقف العدائيات بين القبائل العربية وقبيلة المساليت بولاية غرب دارفور.

وقال العميد علي يعقوب في تصريح صحفي، إن جهود الفريق عبد الرحيم حمدان دقلو راعي هذا الاتفاق تكللت بالنجاح وإن التوقيع تم بالتراضي الخالص وسادته الروح الإيجابية للطرفين وتحقّق بعد مشاورات ومناقشات طويلة امتدت أياماً.

وأكد أن الأوضاع باتت آمنة ومستقرة بفضل الانتشار الواسع لقوات الدعم السريع والقوات النظامية الأخرى في كافة أرجاء الولاية، مشيراً إلى أنه وبسبب التأثير بحكم الجوار بين ولايتي وسط وغرب دارفور جراء الأحداث التي شهدتها الجنينة، فإن الأوضاع الأمنية مستتبة ولا توجد تظاهرات أو تفلتات أمنية وتخريب كما حدث بمعظم مدن البلاد خلال الأيام الماضية. وثمن يعقوب دورالقوات المشتركة (الدعم السريع والجيش والشرطة والأمن) في حماية وتأمين الأسواق والمرافق الحيوية بالولاية.

 

 

 

كلية نيالا التقنية بالتعاون مع قوات الدعم السريع تنظم ورشة حول الدور المجتمعي في بناء السلام والتعايش السلمي.

نظمت كلية نيالا التقنية بالتعاون مع قوات الدعم السريع قطاع جنوب دارفور ورشة حول الدور المجتمعي في بناء السلام والتعايش السلمي.

قال والي جنوب دارفور موسى مهدي، إن السلام أصبح واقعاً معاشاً عقب توقيع اتفاق جوبا بين الحكومة وحركات الكفاح المسلح.

وأكد خلال مخاطبته ختام ورشة الدور المجتمعي في بناء السلام والتعايش السلمي أهمية الورشة واستفادة المشاركين من الأوراق التي قدمت ومدى إسهامها في حل قضايا الناس.

من جهته أوضح قائد الدعم السريع بالولاية العميد عبد الرحمن جمعة، أن الورشة شاركت فيها قطاعات مهمة تناولت العديد من الأوراق العلمية.

وقال إنها ستسهم في معالجة الكثير من القضايا خاصة وإنها ستحارب خطاب الكراهية الذي أدخل الكثير من الناس في مشاكل، وأوضح جمعة، أن قوات الدعم السريع لم تقتصر مهمتها على القتال فحسب بل أخذت تلعب دوراً في المجتمع واليوم سيتغير خطاب الكراهية ويحل محله خطاب المحبة.

/////////////////////////////

النائب الأول لرئيس مجلس السيادة يلتقي وزير الدولة لشؤون الدول الأفريقية السعودي.

التقى النائب الأول لرئيس مجلس السيادة الانتقالي الفريق أول محمد حمدان دقلو بالقصر الجمهوري  ، السيد أحمد بن عبد العزيز قطان وزير الدولة لشؤون الدول الأفريقية  السعودي ، بحضور الوكيل المساعد بوزارة الخارجية السفيرة إلهام إبراهيم شانتير وسفير المملكة العربية السعودية بالخرطوم علي بن حسن جعفر،وبحث اللقاء العلاقات الأخوية  بين السودان والمملكة العربية السعودية وسبل تغزيزها وتطويرها إلى آفاق أرحب بما يحقق تطلعات وآمال شعبي البلدين الشقيقين.

وأثنى النائب الأول لرئيس مجلس السيادة ، على مواقف المملكة الداعمة للسودان في كافة المحافل الإقليمية والدولية. وأكد الفريق أول دقلو،استعداد حكومة الفترة الانتقالية على ترقية وتطوير العلاقات الاقتصادية مع المملكة، وحرصها على تهيئة البيئة المناسبة لجميع الاستثمارات السعودية بما يحقق مصالح البلدين.

من جانبه، وصف وزير الدولة لشؤون الدول الأفريقية السعودي، الزيارة بالمهمة باعتبارها أول زيارة لمسؤول خارجي للسودان في أعقاب تشكيل الحكومة الجديدة، وأشار إلى أنه بحث مع النائب الأول السبل الكفيلة بتطوير التعاون الثنائي في كافة المجالات، فضلاً عن تطوير الاستثمار بين البلدين، ونوه إلى أنه أجرى عدداً من اللقاءات مع  المسؤولين في الدولة، أكد خلالها  حرص المملكة على تطوير مذكرة تفاهم بين البلدين لتشجيع الاستثمار لاسيما في مجالات الزراعة.

///////////////////////////////////////////////

جدّد عزمه على حماية الثورة وإنجاز السلام

دقلو من القرير رسائل في الصميم من لدن رجل حكيم

قال قائل: كعادته مثل “الغيث أينما حل نفع”، عبارة قالها أحدهم وهو يتصفح سطور خبر زيارة النائب الأول لرئيس مجلس السيادة الانتقالي قائد قوات الدعم السريع الفريق أول محمد حمدان دقلو لتلك البقاع الطيبة من أرض الوطن تحديداً منطقة القرير بمحلية مروي بالولاية الشمالية، والتي وصلها مُشرِّفاً مناسبة تنصيب السيد إسماعيل محمد عبد الله عمدةً لقبيلة الهواوير بالمنطق.

وكان دقلو يتحدث عن موضوعين رئيسيين أولهما حماية الثورة السودانية المجيدة التي غرس هو بذرتها ورعاها حتى استوى عودها وينعها فأثمرت، والسلام الذي أسكت صوت البندقية وتدفق دموع الثكالي من الأرامل والأيتام، فقد جدد العزم والثبات بألا تراجع ولا مراواغة ولا لولوة حتى نهاية المطاف الذي يصبو له كل وطني غيور من شعب بلادنا الحبيبة حفظها الله ورعاها.

حيث شهد النائب الأول لرئيس مجلس السيادة الانتقالي الفريق أول محمد حمدان دقلو بمنطقة القرير بمحلية مروي في الولاية الشمالية، تنصيب إسماعيل محمد عبد الله السليماني عمدة لقبيلة الهواوير.

وقطع النائب الأول لدى مخاطبته الحشد الجماهيري بمنطقة القرير بوقوفه ومساندته للتحول الديموقراطي وحراسة الثورة المجيدة، وأردف بالقول “نريد ديموقراطية حقيقية ليس شعارات” وقال: سنحمي الثورة مثلما حميناها من البداية.

ودعا النائب الأول جميع السودانيين، إلى الوحدة ووضع أيديهم في أيدي بعض ونبذ القبلية والجهوية والعصبية للنهوض بالبلاد.

وزاد: نريد سوداناً واحداً وموحداً ليس فيه عنصرية أو جهوية أو قبيلتي وقبيلتك، وشدد على ضرورة سيادة حكم القانون والعمل بمؤسسية وعدم اللجوء للعنف والظلم لأخذ الحقوق وأضاف قائلاً: لو أردنا أن ننهض لازم ننظف قلوبنا ونبتعد عن الحسد ونتراضى ونقبل بعضنا بعضاً.

ونوّه النائب الأول إلى أن السلام الذي تم مع الحركات المسلحة سيُمهّد الطريق أمام السلام الشامل بانضمام عبد العزيز الحلو وعبد الواحد محمد نور.

وقال إن الحركات التي وقّعت لها وزنها وقواتها التي لا يُستهان بها، مشيراً إلى أنه في السابق كان يتم استقبال قوات هذه الحركات بالذخيرة، إلا أنها اليوم تم استقبالها بالورود لإدراكهم أهمية السلام للسودان الذي عانى من ويلات الحرب.

وشكر النائب الأول الشعب السوداني على صبره وتحمله الضائقة المعيشية الخانقة التي يمر بها في الوقت الراهن، وقال نحن في أمس الحاجة لمعالجة هذه الضائقة التي تمر بها بلادنا، وأنه لا مخرج سوى الاهتمام بالزراعة وتوسيع الاستثمارات الأجنبية.

وأشار إلى الإمكانيات الهائلة التي يتمتع بها السودان، من أراضٍ خصبة ومياه وفيرة. داعياً إلى ضرورة توظيف هذه الإمكانيات لمصلحة الشعب بدل أن نكون جوعى ومخرجنا بأيدينا، وانتقد بعض الذين يحاربون المستثمرين بإطلاق الشائعات للتضييق عليهم وقال: لو أراد مستثمر زراعة منزلي لتركته له طالما أن الفائدة ستعم السودان، وذكر أن المستثمر السعودي الراجحي حورب من بعض الناس الذين صدّقوا الشائعات بالرغم من أن أنشطته في زراعة القمح أوقاف، أراد من خلالها مساعدة الشعب السوداني، وأكد أن هدفهم هو سودان ينعم بالاستقرار والتنمية من طرق ومطارات والسكك الحديدية.

وثمّن النائب الأول الدور الكبير الذي لعبته الإدارة الأهلية عبر التاريخ في حفظ الأمن ورتق النسيج الاجتماعي، وقال إن الدولة تولي الإدارة الأهلية أهمية خاصة كونها إحدى الركائز الأساسية بين مكونات المجتمع.

يذكر أن التنصيب كان بحضور لجنة أمن الولاية الشمالية وممثل من الولاية، وعدد من قيادات قبائل الشايقية، الحسانية، واللجنة التنفيذية للإدارة الأهلية وسلطان دارفور أحمد حسين أيوب علي دينار، رغم محاولات البعض التخفيف من شأن الإدارة الأهلية إلا أنها تظل طوق النجاة للمجتمع والعروة الوثقى التي يمسكون فيها للخروج من براثن الفتن والتشظي المجتمعي بفعل الفاعلين، ويبقى دقلو راعياً للقيم الدينية والاجتماعية وتظل نظرته الثاقبة والعميقة لعالم الأشياء وتصدق نبوءتها كل مرة.

//////////////////////////////

النائب الأول لرئيس مجلس السيادة الانتقالي  يتوجه إلى دولة الإمارات

توجّه النائب الأول لرئيس مجلس السيادة الانتقالي الفريق أول محمد حمدان دقلو، (السبت) إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، في زيارة رسمية.

وتأتي زيارة النائب الأول لرئيس مجلس السيادة الفريق أول محمد حمدان دقلو إلى الإمارات للمشاركة في معرض الدفاع الدولي “آيدكس” ومعرض الدفاع البحري “نافدكس”، اللذين تنطلق فعالياتهما  خلال الفترة 21 – 25 فبرايرالجاري في مركز أبوظبي الوطني للمعارض.

وكان في وداعه بمطار الخرطوم الفريق الركن محمد الغالي علي يوسف الأمين العام للمجلس السيادي،  والسفير الإماراتي بالخرطوم  السيد حمد محمد الجنيبي.

ويشكل  معرض “ايدكس” أحد أبرز المعارض الدفاعية على مستوى العالم وأكبر معارض الدفاع البري والبحري والتخصصات العسكرية المختلفة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتتضمن دورة العام الحالي مشاركة 59 دولة وتوسعاً بنحو 23 % في مساحات العرض.

ويأتي المعرض تحت رعاية صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، وبدعم من الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة. وتعتبر الدورة الجديدة هي الأضخم والأكبر في تاريخ المعرض، حيث تشارك فيه 1112 شركة من 59 دولة و38 جناحاً على مساحة عرض صافية تصل إلى 133000 متر مربع، إضافة إلى مشاركة أكثر من 77 وزير دفاع و79 شخصية عسكرية مهمة من رئيس أركان وقادة القوات البحرية إضافةً إلى وفود عسكرية من 82 دولة على كافة المستويات القيادية.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى