معتصم محمود يكتب: خسارة تنزانيا وفلول شندي

* قلل كوتش الديبة من خسارة الهلال أمام سيمبا وقال (ريال مدريد خسر بالسبعة ودياً)

* ما قاله الديبة يمثل رأي الخبراء والفنيين أما الرجرجة والدهماء فليقولوا ما يقولوا  .

* ذهب الهلال إلى تنزانيا للإعداد، لا لخطف لقب أو تحقيق إنجاز   .

* لو قصد سيد البلد الألقاب والانتصارات لما غادر بدون الدوليين .

* الدوليون الذين قهروا عملاق غانا الاشانتي رايح جاي وصعدوا للمجموعات بالعلامة الكاملة وبشباك عذراء  .

* عموماً الهلال لم يكن سيئاً رغم الرباعية ونصف أهداف سيمبا ولجت في آخر (3) دقائق  .

* شعب الهلال تقبل خبر الخسارة الرباعية بوعي شديد ذلك أن جمهور الأسياد يعرف كورة .

* يعرف أن الخسائر في الوديات أفضل حتى يتعرف المدرب على ثغرات الفريق .

* اليوم سيكون الهلال أفضل وهو يواجه العملاق الكنغولي.

* نعم مازيمبي المدجج بالمحترفين أفضل من سيمبا لكن الهلال سيقدم مباراة أفضل من مباراة سيمبا.

* سيد البلد عودنا أن يكون كبيراً أمام الكبار .

* للشُمات من كارهي الهلال نقول، (في خسائر الإعداد بذرة الانتصارات).

* مباراة سيمبا أكدت علو كعب الثنائي المحترف (فيني وجيسي)، حتى جمال سالم لم يكن سيئاً فقط تأثر بأخطاء الدفاع.

* بمباراة اليوم يكون الصربي قد جهز أفضل دكة بدلاء.

* سنغالي الهلال اليوم في أول اختبار بعد مران واحد فقط مع الأسياد.

* موهبة السنغالي ليست محل شك لكنه بالقطع يحتاج لوقت حتى ينسجم مع المجموعة.

* على راحتك، ما مستعجلين وأهدافك نشوفا في الوصيف.

* الهلال يمضي جيداً والبركة في شداد الذي وفر كل المطلوبات.

* البركة أيضاً في د. برقو الذي طار للكاميرون وانتزع موافقة رئيس الكاف على فتح السستم للسودان استثناءً.

* مواقف الاتحاد الايجابية مع الأندية أفضت لهذا القبول الذي يجده شداد وصحبه من الأندية .

* طبيعي أن تدعم أندية الممتاز من منحها الدولار ورفع عن كاهلها عبء الترحيل الذي كان يستنزف الأندية ويرهق ميزانيتها  .

* الأندية عانت ما عانت قبل عهد شداد، غاب دعم الاتحاد على قلته وأموال الرعاية ظل الاتحاد يلهف 70% منها .

* لا مقارنة البتة بين ما وجدته الأندية في عهد شداد وما سبقه في عهد الفساد  .

* برغم ذلك نجد من يدعم عهد الفساد ويسعى لعودته  !!

* للفساد حاشية تتواجد في بعض الاتحادات والأندية وحتى في الإعلام هناك من يدعم الفساد من باب تبادل المنافع .

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى