screenshot

أنس العاقب يستفسر عن أوبريت الجيش:

الدكتور الموسيقار أنس العاقب الأكاديمي المعروف، ظل على الدوام من الناشطين جداً في وسائل التواصل الاجتماعي، فهو رغم تقدم العمر ولكنه لم يركن للجلوس والهزيمة في الكرسي المعاشي.. حيث ظل يطرح بعض القضايا ويناقشها بكل قوة كما هو  معروف عنه تاريخياً كمبدع لا يعرف الخوف ويجهر برأيه بكل وضوح، الدكتور أنس العاقب كتب على صفحته بالفيس بوك قائلاً: (من هو صاحب فكرة أوبريت الجيش ومن كتبه ومن لحنه ووزعه ومن شارك فيه من الموسيقيين والمطربين والمغنيات وكم بلغت عطايا المشاركين)؟

فاطمة الصادق وشاروخ خان:

الإعلامية فاطمة الصادق المدير العام لقناة الهلال الفضائية هي واحدة من أكثر الذين لهم متابعون في وسائط التواصل الاجتماعي بالسودان، ولعلها تميل أكثر للتعليقات الخاطفة ذات النكهة الفكاهية وتبتعد عن الشراسة في الكتابة كما تكتب في الصحف، وقد نشرت على صفحتها تغريدة للممثل الهندي الكبير شاروخ خان الذي كتب (30 سنة ولم أدع الدموع تنزل من عيون زوجتي أبداً، في عيد ميلادي أنا من يحضر لها الهدايا وهي ممنوعة من شراء الهدايا لأنها أغلى هدية في حياتي).

وائل محمد الحسن يستنكر:

الزميل الإعلامي وائل محمد الحسن الذي يعمل بقناة الهلال وقبلها التلفزيوني القومي، كان واحداً من الشباب الذين قادوا ثورة ديسمبر من الشارع وليس من المكاتب وتم اعتقاله، ووائل كان من ضمن الذين تم إبعادهم من التلفزيوني القومي من قبل لجنة إزالة التمكين ووجد إبعاده استهجاناً كبيراً من الشارع، وائل كتب في صفحته مستنكراً جلوس الصحفية سهير عبد الرحيم مع السفير الأثيوبي، وقال: تجلس مع السفير في هذه الظروف والقوات الأثيوبية تقتل وتنكل بالمواطنين والنساء والأطفال في الفشقة وحدودنا الشرقية).

محاسن أحمد عبد الله وذكرى الحوت:

الصحفية الشابة محاسن أحمد عبد الله أو (محاسن الحوت) كما أطلق عليها أستاذنا الراحل ميرغني البكري ـ عليه الرحمة والمغفرة ـ كانت من أكثر الإعلاميين قرباً من الفنان الراحل محمود عبد العزيز، وكان الحوت يبادلها تقديراً بتقدير، ومحاسن كانت تقوم بالتغطية الصحفية لكل حفلاته داخل الخرطوم أو خارجها، وهي بتقديرنا أفضل من يوثق لتجربة الراحل محمود عبدالعزيز لأنها ملمة بتفاصيل كثيرة عن حياته، محاسن نشرت صورة لها من حلقة تلفزيونية فيها دمج ما بينها ومحمود وذلك في الذكرى السابعة لرحيله.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى