وداعاً الكاردينال

* أقل من 8 أسابيع تبقت من فترة الكاردينال.
* مطلوبات إقامة انتخابات من فتح باب عضوية وتعديل نظام أساسي ونحو ذلك غير متوفرة، وعليه فإن تشكيل لجنة تسيير يبقى الخيار الوحيد المتاح.
* استمرار مجلس الكاردينال كلجنة تسيير غير وارد في ظل الرفض الجماهيري للرجل، فضلاً عن افتقار الكاردينال لاشتراطات الرئاسة وفق القانون الجديد (الشهادة الجامعية ونظافة الصحيفة الجنائية).
* وفقاً لعاليه فإن شداد سيدعو كبار الأهلة لترشيح لجنة تسيير تعدل النظام الأساسي وترتب لإنتخابات.
* كبار الهلال هم الحكيم، الأرباب، البرير ونحو ذلك من القامات التي لم تتلوث بالكردنة.
* ود بدر، حنفي، دولة، المدهش وكل مطبلاتية الإستشاري لا مكان لهم في هلال ما بعد الكاردينال.
* لجنة التسيير ستكون حكراً على العناصر التي قادت الحراك الإصلاحي خلال عهد الكاردينال وعبّرت عن أشواق الجماهير وتحديداً الخندقاوي والكوارتي وقيادات الاصالة، المستقبل، فجر الغد.
* هلال ما بعد الكاردينال أحلى هلال.
* كردنة نفسه اقتنع أن أيامه بالهلال قد أوشكت فدلف لمشروعه السياسي.
* اختار كردنة طاقمه الصحفي لولوج عالم السياسة وقذف بمطبلاتية الصحافة الرياضية للمزبلة.
* بااالغت يا كردنة، تشيل فطومة بس وتجدع الباقيين!!.
* غايتو في أقلام اتمقلبت بعد أن باعت نفسها بالرخيص.
* كثير من الأسماء ستغادر الهلال مع الكارينال وأولهم اللواء عصام كرار وهو أفشل حتى من عماد حسين الذي لم يجد عملة سودانية في خزانة النادي فصرف لعمال النادي مرتباتهم بالدولار.
* سيغادر اللواء كرار وفي معيته كمبو نشربو والفرحان الذي دخل الهلال عبر الجمصي.
* منك لله يا جمصي.
** كلام سياسة
* (التيار الثالث) تنظيم كيزاني جديد بقيادة عمار السجاد.
* ضم التشكيلي راشد دياب للتيار لن يخدعنا فليس كل تشكيلي ثورجي.
* التشكيليون كانوا في مقدمة قوى الثورة في الاعتصام وعلى الجدران، وراشد لم يكن بينهم.
* الإعتداءات الإثيوبية على الأراضي السودانية بات أمراً ممجوجاً واستفزازياً.
* المسار الدبلوماسي يبدو عاجزاً ومهيناً في ظل القتل الإثيوبي لعناصر قواتنا المسلحة والمواطنين.
* بيان القوات المسلحة عن (مد حبال الصبر) استرخاص لدم النقيب الشهيد.
* وجود قوات (رمزية) على الحدود الشرقية سبب الإفتراءات الإثيوبية.
* لابد من إعادة توزيع القوات لاسيما بعد هدوء الأحوال في ولايات الغرب والنيل الأزرق.
* إن مر مقتل النقيب كرم الدين دون ردع فسيموت المزيد من الضباط وستصل القوات الإثيوبية للقضارف.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى