معتصم محمود يكتب.. سوداكال يتمدد والمعارضة تتخبط

ــ قرر أعضاء مجلس المريخ المجمدة عضويتهم قبول ما أسموه مبادرات لم الشمل في إشارة للمصالحة مع سوداكال.

ـ قرار عاقل من جماعة كندو والأسد لكن السؤال، هل يقبل سوداكال المصالحة!!

ـ قرارات الفيفا الأخيرة لم تعزز شرعية سوداكال فقط  بل سلمته مصير المريخ وكلفته بتحديد خارطة الطريق.

ـ الفيفا رفضت الاعتراف بعمومية عوضية سمك وبالتالي أحرقت الورقة الأخيرة بيد جماعة أسد.

ـ قرارات الفيفا الأخيرة منحت سوداكال شرعية غير مسبوقة ودعماً لا يُضاهى وهو الأمر الذي جعل الجماعة  يبحثون عن مبادرات الوفاق ومحاولة العودة لحضن سوداكال.

ـ الرأي عندي أن سوداكال أقرب لجماعة الكندو من التحالفات الهشة واتحاد الجماهير وغير ذلك من اللافتات الوهمية.

ـ مكونات اتحاد الجماهير ترى أن مجموعة الكندو لا تختلف عن مجموعة سوداكال بل هي أسوأ والتحالف المصلحي الحالي وقتي ومحدد بإسقاط سوداكال وبس.

ـ الأقلام التي تتغزل في مجموعة الكندو الآن قالت ما قالت في المجموعة وستعيد ذات الكلام يوم ان يتنهي التحالف الانتهازي الهش.

ـ اجتماع مجموعة الكندو دعا للهدوء وتبرأ من أي انفلات محملاً المسؤولية للجهات التي تدعو لذلك.

ـ واضح ان المجموعة تبرأت من الدعوة لمسيرة مليونية أمام الاتحاد العام.

ـ المسيرة فشلت ولم يحضر أحد.

ـ كل المسيرات والوقفات الاحتجاجية فشلت والحضور لم يزد عن عدد من الصبية وقليل من الكبار.

ـ الأقلام التي تحرض على الاحتشاد لا تحضر، فقط تحرض الصبية والأطفال.

ـ معقول مسيرة في نهار رمضان.

ـ الداعي للمسيرة إما فاطر رمضان أو تارك صلاة.

ـ مأزق جماعة الكندو لا يماثله إلا مأزق قيادة اتحاد الخرطوم.

ـ اتحاد الكيماوي زاغ من الانتخابات التكميلية حتى يظل رئيساً بالتكليف لكن الأندية صعدت من مطالبها ودعت لسحب الثقة.

ـ الكيماوي شكل تجمعاً هزيلاً باسم بحري لكن الملعوب انكشف مبكراً وها هي بحري تتأهب لتشكيل تجمعها المعبر عنها.

ـ تجمع بحراوي حقيقي بقيادة ماجد راس وجنابو نزار وحمد صالح والقرير وبقية العقد الفريد.

ـ تجمع الكيماوي من عناصر كرتونية هشة وتجمع ماجد أسود بحرواية ضارية.

ـ تجمع بحري الحقيقي بقيادة ماجد سينتزع حق بحري في شغل منصب أمين المال.

ـ يُذكر أن تجمع الفرافير الذي شكله الكيماوي لم يجرؤ على المطالبة بحق بحري في المنصب حتى لا يغضب الكيماوي الذي أسند المنصب لعبود الأمدرماني.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى