حفظاً للحقوق .. حفظاً للحقوق

 

توثيق الإنتاج الغنائي:

أول مطرب سوداني قام بتوثيق انتاجه الغنائي في أسطوانات هو بشير الرباطابي في العام 1928 بالقاهرة وأنتج البازار بعض اغنياته منها يا القمري المظلل بي ورق الأراك ويا حليل موسى ولو تجازي لو تسمحي / حنانة ريدك ما بتمحي وثلاث أغنيات أخرى.

نشر الأسطوانات خارج السودان:

أول مطرب سوداني تنشر أسطواناته خارج حدود البلاد هو الفنان سرور. فبعد أن سجل أغانيه على حسابه الخاص وباع جزءاً منها في الخرطوم وأم درمان كان يبيع الباقي في أديس أبابا وأسمرا، حيث كان يبيعهما جائلاً على ظهر حماره.

الألحان والغناء:

أول فنان سوداني يلحن أغنية ثم يغنيها اثناء نفس الحفل هو كرومة. حيث كتب أبو صلاح “بدور القلعة” هذه القصيدة عن فتاة صدته بنظراتها في حفل يحييه كرومة فما كان من كرومة إلا أن قام بتلحينها وغنائها في نفس الليلة.

ديوان شعر غنائي:

أول طباعة لديوان شعر غنائي في السودان بواسطة ديمتري البازار وهو “ديوان السياحة النيلية في الأغاني السودانية” للشاعر السوداني أبو عثمان جقود، حيث صدر في العام 1927 وتوجد نسخة منه في معهد الدراسات الشرقية والأفريقية بلندن.

في الإذاعة السودانية:

أول من تغنى في الإذاعة السودانية عام 1940 هو الفنان سرور، فغنى أول أغنية له وهي أغنية المتطوعات وتحدث فيها عن الفتاة السودانية التي تطوّعت لمُعالجة جرحى الحرب، ثم تلاه حسن عطية، إبراهيم الكاشف واحمد المصطفى.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى