Site icon صحيفة الصيحة

معتصم محمود يكتب.. حلفا التاريخ والخلود تصفع الفلول

معتصم محمود

معتصم محمود

حققت عمومية الاتحاد المحلي لوادي حلفا نجاحاً غير مسبوق بحضور 98% من الأندية الموفقة أوضاعها .

ـ قائمة الاتحاد الشرعي فازت بكل المقاعد وقائمة الفلول صفر كبييييير .

ـ تحالف الخيش تدخل بصورة سافرة في الانتخابات ومارس أساليبه الفاسدة لكن السقوط المهين كان محصلة قائمته .

ـ تحالف الخيش اعتمد على إداري عجوز تجاوزه الزمن كثيراً ولم يعد له تأثير إلا في ناديه  .

ـ كرة القدم الحلفاوية في يد شباب ثائر لا مكان فيه لمن كان جزءاً من منظومة الفساد .

ـ ماذا قدم هذا الإداري العجوز لحلفا طوال السنوات التي قاد فيها الاتحاد  !!

ـ يا سلام على محمد إبراهيم ميمي رئيس اتحاد حلفا الحالي والرجل الذي هزم الفلول في أكثر من جولة .

▪️ميمي ظل في مرمى نيران الفلول منذ عهد الفساد لكنه تمسك بالمبادئ وظل وفياً لشداد.

ـ أغروه بكل الوسائل الجبانة لكنه رفض وبعدها حرموه من حضور عمومية الاتحاد العام  بقرار من معتصم جعفر عضو برلمان الكيزان  .

ـ عقب فوز ميمي بدورة جديدة أمس الأول تلقى التهانئ من تحالف الخيش  !!

ـ الفلول حاولوا إبعاده عن الاتحاد وحين هزمهم بالصندوق حاولوا ملاطفته والتقرب له !!

ـ يا سلام على (إسماعيل رحمة) عضو مجلس إدارة الاتحاد العام وهو يشرف على انتخابات وادي حلفا .

ـ رحمة ذهب لحلفا رغم مزاعم الفلول بأن الوضع غير آمن وان المعارضة ستعتدي على فعاليات الجمعية.

▪على عكس ذلك عُقدت الجمعية دون شرطي واحد و في جو مثالي من  السلامة  .

ـ المجموعة التي هربت من الانتخابات زعمت لكفيلها بالخرطوم أنهم أغلبيه وأن الانتخابات لن تقوم .

ـ استأجروا عددا من الصبية وكتبوا اللافتات الوقحة ونشروها في الأسافير  .

ـ معلوماتي أن من حملوا اللافتات من الوافدين على حلفا .

ـ النوبيون سادة قيم وأهل أخلاق، ليس فيهم من يسب ويشتم كبيراً  .

ـ من حرّض على اللافتات المسيئة عبر عن نفسه و عن أخلاقه المعلومة لأهل حلفا .

ـ حلفا وجهت الصفعة الثانية لتحالف الخيش بعد صفعة الفاشر  .

ـ من اقصى الغرب لأقصى الشمال كلنا شداد  .

ـ على معتصم جعفر أن يقرأ الخارطة جيداً ولا يصرف أمواله على من يخدعونه بوهمة العودة.

ـ شداد باق لدورة جديدة أي حتى العام (2025) وبعدها برقو لدورتين (25ــ2033).

ـ قيادة تحالف الخيش قرأت المشهد فسارعت نحو المعسكر الشدادي .

ـ سيف ومعتصم وعكلي كلهم حاصروا برقو طالبين الوفاق والاندماج لكن برقو رد عليهم بعبارة واحدة (فات الأوان).

 

Exit mobile version