إسماعيل حسن يكتب..  شي بلدي وشي فصيح

* أحبائي شيب وشباب المريخ.. حسب معلوماتي، آدم سوداكال مريخابي موت ومن كبار عشاق الأحمر الوهاج.. وقد أكدت على هذه المعلومة من قبل في أكثر من مقال، وأكثر من منبر إعلامي.. فرجاءً إذا كان بينكم من يملك معلومة مختلفة تؤكد أنه ليس مريخياً، يلحقني بيها.. لأنني بصراحة بدأت أشك في معلومتي، بل وبات ينتابني إحساس يومي بأن الرجل ليس كما أعتقد.. وأنه شخص يفكر في مصلحته ليس إلا..

* كيف يكون مريخياً وقراراته كلها تدمر في المريخ ولا تطوره مثقال ذرة..؟؟!!

* القرارات السابقة التي تسببت في تدمير (خلايا) في المريخ تعرفونها جيداً.. يلا خلونا في قراراته الأخيرة….

* قطاع الشباب الذي يعد من أفضل القطاعات في المريخ، وقدّم للفريق الأول خدمات جليلة لا تقدر بثمن، أصدر السيد سوداكال قراراً بحله..

* المدرب الجديد نصر الدين النابي لما كان “نص نص”، أبقى عليه، وعندما سلك، وبدأ “يفتح”، ويسير  في الطريق الصحيح، نحو بناء فريق بطولات، أصدر قراراً بإقالته هو وجميع أعضاء الجهاز الفني بمن فيهو ابن النادي الوفي المخلص الضو قدم الخير!!

* معقولة بس..؟؟

* عموماً كلها شهرين – وربما أقل – ويا نحن في المريخ، ويا هو في رئاسة المريخ..

* ختاماً نصيحتي له؛ ما يطمئن شديد..

* سائل الله الخبر اللافي في الأسافير منذ يوم أمس، يكون صحيحاً وليس شتلة..

* جاء فيه أن أحمد مختار ومالك تقدما باستقاليتهما من مجلس المريخ.. وإذا صح ذلك فإن جناح سوداكال لم يتبق منه إلا هو، والصادق مادبو، وعمر محمد عبد الله.. وفي الجناح المقابل علي أسد والكندو وهيثم الرشيد وخالد أحمد المصطفى..

* أما علي أبشر فهو في خانة الحياد.. لا مع ديل ولا مع ديل، مع شوية ميلة ناحية جناح أسد..

* الخبر التاني الذي أتمنى ان يكون صحيحاً، هو خبر المذكرة التي رفعها مجلس المريخ جناح أسد، إلى الفيفا شاكياً من تدخل رئيس الاتحاد العام في شؤون المريخ، ورفضه بدون وجه حق قرارات مجلس المريخ..

* لو صحت هذه المذكرة أجزم بأن الفيفا ح يكون عندو كلام.. خاصة وأن هنالك مذكرة سابقة كان قد رفعها أعضاء مجلس الاتحاد العام للفيفا، يشيرون فيها لالتفاف رئيسهم على بعض قرارات المجلس.. مما تسبب في إلحاق الضرر بنادي المريخ..

آخر السطور

* للمرة “الدشليون”.. الصحافة صحافة والسخافة سخافة.. وبينهما أمور متشابهات..

* وكذلك الصحفي صحفي وإن لم يكن معروفاً للجميع، والسخفي سخفي ولو بلغت شهرته الآفاق..

* وكفى.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى