Site icon صحيفة الصيحة

معتصم محمود يكتب.. سوباط والفتنة في الهلال !!

* ظل (هلال السوباط) يكسب كل مباريارته الأفريقية داخل وخارج ملعبه  .

*الطاهر يونس قاد أول بعثة هلالية خاسرة، برغم ذلك لن نربط بين يونس والخسارة ذلك أنه ليس بمدرب ولا لاعب .

*من عاليه أردنا تنبيه يونس إلى أن إعلام الأجندة يمكن أن يستهدفه بمختلف الحجج وشتى المبررات .

*بمثلما يستغل يونس آلته الإعلامية لضرب إخوته بالمجلس وزرع الفتنة بينهم والسوباط يمكن لإخوته بالمجلس فعل ذات الشيء وبذات الوسائل الإعلامية.

*سهل جداً تشويه صورة يونس وجعله (كُج) الهلال وغير ذلك كثير  .

*على (يونس) أن (يخت الكوره واطا) ويتوقف عن الحرب الإعلامية التي يشنها على رفقته بالمجلس .

*انكار يونس لعلاقته بأقلام الفتنة غير مُجدٍ ذلك أن ما تكتبه تلك الأقلام أسرار اجتماعات لا يملكها إلا هو  .

*ثقتنا كبيرة في وعي سوباط وفطنته .

*سوباط أوعى من أن ينقاد لأقلام الفتنة ويبعثر وحدة مجلسه .

*قيض الله لسوباط أفضل تشكيلة تمثل كل أطياف المجتمع الهلالي  .

*سوباط أذكى من أن يفضل فرداً على المجموعة وأشطر من المُضي في ذات الطريق الذي أودى بالكاردينال إلى التهلكة  .

*صحيح أن علاقة سوباط فاترة بالإعلام الهلالي ولا يكاد يعرفهم، لكن ذلك ليس ذنبه بل ذنب آلته الإعلامية التي ليس بينها صحفي بعد إيقاف عيدروس.

*جهاز سوباط الإعلامي لفيف من المصورين إضافة  لشقيقه الفرحان والذي لا علاقة له بالإعلام  !!

*لهذا بات سوباط غائباً تماماً عن الإعلام الأزرق، ولا يكاد يعرف إلا صحفياً أو اثنين من الذين يترددون على مكتبه  .

*سوباط الذي يتأهب لخوض الانتخابات عليه الانفتاح على الإعلام الهلالي  .

*التقوقع داخل الشُلة أودى بالكاردينال نحو الهاوية التي لا عودة منها  .

*كردنة بات من الماضي الذي لن يعود مهما جهز من حشود.

*الذين يوهمون كردنة بإمكانية العودة إنما يستهدفون أمواله .

*الهلال تجاوز عضوية جبل الموت وستات الشاي.

*انتخابات الهلال القادمة ستشرف عليها لجنة  منتخبة من أبناء الهلال، يعني مفوضية ماااااافي  .

*المفوضية،  ذلك الجسم الكيزاني المأفون لن يدخل ديار الهلال مجدداً  .

*انتخابات الهلال القادمة ستكون نظيييييفة بلا إكراميات ولا رشاوي.

*عبارة (البلد دي ماشه كيف) لا مكان لها بعد اليوم في سوح الهلال.

*عدد من أشرف وأنزه رجالات الهلال يشكلون لجنة الانتخابات وحين تسود قيم النزاهة يصبح سوباط الرئيس القادم  بكل صراحة  .

 

Exit mobile version