Site icon صحيفة الصيحة

 معتصم محمود يكتب :بلاغ للنائب العام

 

ـ  جاء في الأنباء أن نيابة الفساد ألقت القبض على (4) من قيادات الاتحاد العام.

ـ الخبر المُصاغ بخبث يريد تشويه صورة الاتحاد ولكن هيهات.

ـ المتهمون في القضية ليس فيهم رئيس الاتحاد ولا  نوابه بل ولا أحد من مجلس الإدارة أو حتى الجمعية العمومية.

ـ المتهمون في البلاغ كلهم من الموظفين، تم تعيينهم من الاتحاد السابق لا الحالي، لذلك فإن الحديث عن اتهام (قيادات بالاتحاد) يُصنف في خانة غياب المهنية وسقوط الأخلاق.

ـ شداد ونوابه سيرتهم بيضاء وسيرة من يحاولون رميهم بكاذب التهم حاشده بكل ما هو قبيح.

ـ  نيابة الفساد تُحقق في مبلغ أقل من ألف دولار بينما لا تزال قضايا بملايين الدولارات حبيسة الأدراج!!

ـ قضايا مكتملة الأركان والمتهمون أقروا بالنهب واللبع.

ـ ما يحدث في أموال الاتحاد العام يحتاج لتوضيح من النائب العام حتى لا يظن الوسط الرياضي أن هناك خيار وفقوس في التعامل مع التجاوزات المالية.

ـ من المفارقات أن عدداً من منسوبي الهلال تقدموا بملف مكتمل الأركان للنيابة بخصوص فضائية الهلال، وكانت المفاجأة برفض الطلب بزعم أن قناة الهلال (خاصة)!!

ـ أموال الهلال باتت خاصة!!

ـ عزيزي النائب العام  ماذا هناك!!

ـ الأمين العام لأهلي شندي قال (الأرباب رجع والأهلي لن يفرط في لاعبيه للهلال)!!

ـ المسئول الأهلاوي أقر ضمناً أن الأرباب وحده الذي يحمي لاعبي الشنداوي ومجلس الإداره قاعد ساي!!

ـ وفقاً لإفادة الامين العام للشنداوي نقول، ما فائدة كل هذه العمم الترباسية إن كانوا لا يستطيعون حماية لاعب واحد!!

ـ المسئول الأهلاوي أكد أن مجلسه أي كلام.

ـ عموماً ياسر مزمل يعشق الهلال ويعد الأيام ليرتدي أغلى شعار في السودان .

ـ ياسر أدى ضريبة شندي ومن حقه خوض تجربة احترافية بالنادي الأول في السودان.

ـ عودة الأرباب لن تؤثر في موقف اللاعب لأن القضية قضية شعار لا مال.

ـ من الأفضل للشنداوي إطلاق سراح اللاعب هذا الموسم بمقابل بدلاً من أن يسجله الهلال الموسم القادم بلا مقابل.

ـ شورى المريخ أصدر بياناً لاهباً ضد مجلس سوداكال قال فيه إنه لن يقف  البتة ضد رغبة جماهير النادي.

ـ بيان شورى المريخ درس قاس لشورى الكاردينال الذي كان على الدوام مع مصلحته الخاصة وضد مصلحة الكيان.

ـ إعلام الهلال سيدِّون في صفحاته السوداء أسماء ود بدر، حنفي،  دولة، العاقب، وكل حاشية المخلوع الذين سرقوا اسم كبار الهلال وكانوا صغاراً.

Exit mobile version