معتصم محمود يكتب : انتصر السودان وخسر إعلام الضلال

 

عاد المنتخب الأول لأرض الوطن بعد أداء  مباراتين أمام نظيره التشادي  .

ـ رغم تأخر الإعداد والكورونا وكل تلك المصاعب قدم منتخبنا الوطني أداء مقنعاً واجتاز التجربة بكل اقتدار  .

ـ نجاح التجربة تُحسب لدكتور برقو مسئول المنتخبات الذي قاتل في أكثر من جبهة حتى تنهض منظومة المنتخب  .

ـ عديد الجهات قاتلت حتى لا تقوم للمنتخب قائمة كيداً لشداد وكراهيةً في برقو  !!.

ـ عارضوا معسكر المنتخب الأول بزعم الكرونا ونجحوا في فضه .

ـ حاكوا المؤامرات ونسجوا الدسائس حتى يفشل تجمع المنتخب الأخير بزعم أن لا استحقاقات قريبة للمنتخب لكن برقو وبدعم من شداد نجح في تجميع المنتخب مرة أولى وثانية .

ـ قراءه برقو أصابت وهاهو الكاف يبرمج متبقي مباريات السودان في  نوفمبر  القادم .

ـ القيادة السياسية كانت حاضرة في دعم المنتخب وها هو رئيس مجلس السيادة يتكفل بسفرية تشاد فيما تكفل نائبه حميدتي بسفرية تونس .

ـ موقف مجلس السيادة الإيجابي والوطني يختلف عن مجلس الوزراء ممثلاً في وزارة الرياضة .

ـ وزارة البوشي أكبر معوق للرياضة وعدو أساسي للمنتخب .

ـ نقول للبوشي، المنتخب سافر لتشاد رغم أنف الوزارة  ويتأهب لتونس ولا تستطيع الوزارة ولا غيرها تعطيل سفره .

ـ اتحاد شداد يمضي في أداء مهامه الوطنية متجاهلاً إعلام الفساد المشغول ببطارية عربية شداد .

ـ مسيرة المنتخبات الوطنية ماضية مهما كتبت الأقلام المستأجرة لحساب الإدارات التي لهفت وتريد العودة .

ـ سوداني الجوه وجداني .

ـ  جماهير تشاد صفقت لصقور الجديان وهتفت لهم عقب المباراة .

ـ الزياره حققت أهدافاً سياسية واجتماعية إلى جانب الأهداف الرياضية .

ـ الأغاني السودانية كانت حاضرة في الملعب وفي الأسواق وفي كل مركبة ركبناها.

ـ في كل حين يثبت الشعب التشادي أنه الأقرب للوجدان السوداني .

ـ احتفال الروابط والرواد بلجنة التطبيع عبر عن جمهور الهلال .

ـ الروابط والرواد كان لهم القدح المُعلى في مقاومة عهد الكاردينال وينبغي ان يكون لهم الاولوية في عهد ما بعد الكاردينال .

ـ رابطة الكاردينال المسماة بــ (الرابطة المركزية) ينبغي إزالتها اليوم قبل الغد .

ـ كل بقايا العهد البائد لا مكان لها في العهد الجديد، عهد الثورة والثوار  .

ـ  تعرفت على كافة أعضاء لجنة العضويه بنادي الهلال غير ذلك المدعو مصطفى بلوله أو بله أو شيء من هذا النحو .

ـ من هو البلولة هذا وما علاقته بالهلال يا عزيزي العباسي !!

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى