Site icon صحيفة الصيحة

الحذر.. ثم الحذر إخوة أمير

 

* فوزنا على فريق حي العرب (السوكرتا)، مساء اليوم؛ في ثغرنا الحبيب، سيعبّد الطريق أمامنا بالتأكيد، ويُسهّل حصولنا على الدوري الممتاز هذا الموسم..

* فريق العرب هذا الموسم في أحسن حالاته…. يقدم العروض، ويحقق الانتصارات.. ويحتل المركز الثامن في روليت المنافسة برصيد ثلاثين نقطة.. وينافس مع مريخ الفاشر وحي الوادي وهلال الأبيض على المراكز الأربعة المؤهلة للتمثيل الخارجي..

* وإذا لم يحذر المريخ مفاجآته… فقد يُلدغ منه..

* توقّعنا من الاتحاد العام أن يهنئ المريخ بانتصاره الإداري، ويُبارك له بطولة دوري عام 2018م، ويُثمّن جهوده التي بذلها حتى استرد حقاً من حقوقه.. ولكنه للأسف؛ لا حس لا خبر..

* وتوقّعت من الأقلام التي سخِرت من مزمل، وتنبأت بفشل الشكوى التي تبنّاها وقاتَل من أجلها، أن تعتذِر له بكل شجاعة، وتفتخِر بأن زميلها، رفع رأسَها، وأكد على كفاءة الإعلام الرياضي السوداني، وقُدرته على صُنع الأحداث.. ولكن للأسف لا حس لا خبر…

* منتخبنا الوطني للشباب لا يزال في بداية الطريق، ولم يقبل المشاركة في البطولة العربية إلا لتخدم مدربه الأجنبي الجديد، وتصقل عود لاعبيه، قبل المشاركة الأهم، في التصفيات الأفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم في قطر العام بعد القادم.. فكفوا عن الهجوم عليه وعلى لاعبيه، وكونوا عوناً له، لا وبالاً عليه..

* بطِّلوا الشفقة والأحكام الانطباعية، واصبروا عليه يرحمكم الله..

* أكرر أخي الدكتور كمال شداد… التحكيم يحتاج لوقفة، حتى لا تتجدد أحداث الشغب..

* وحتى نضمن البطولة للفريق الذي يستحقها.. والهبوط للأندية التي تستحقه..

* على الأقل؛ حاسبوه إذا أخطأ، بدل أن تعاقبوا من يعجز عن تحمل أخطائه.. وما أكثرهم وسط اللاعبين والجماهير..

* إذا كانت دائرة الكرة في مريخ الفاشر تعلم أن لاعبها هشام جنيه حاصل على ثلاث بطاقات صفراء، وأشركته متعمدة في مباراتنا، لتهدينا الفوز عن طريق الشكوى، فهل قصدت ذلك أيضاً عندما أشركته في الثلاث مباريات التي سبقت مباراتنا؟؟؟

* قليل من المنطق يا هؤلاء…

* عموماً المتأكد من كلامو وعايز يشتكينا؛ (يهنديييييك) محكمة كاس.. اليمشي يشتكينا…

* عين وصابتك يا زعيم… بعد أن عاد التكت ومحمد الرشيد من الإصابة، وأوشك التاج يعقوب على التعافي، إذا بالإصابة تضرب جدو وعماد الصيني، ويتم إبعادهما من مباراة اليوم..

* عين الحسود فيها عود…. عين (الجار) أحر من النار..

* وكفى.

Exit mobile version