ركّاب سرجين !

 

ـ “كيف يتم التنازل والعفو عن القتلة في جريمة شقة شمبات وهُم لم يكتفوا بالقتل بل قاموا بتقطيع الجثث؟ هكذا يتساءل القارئ علي جمعة العربي “أبو جبيهة”، ويضيف: أليس للضحايا أهل وعشائر يتألمون؟

تعليق: الذين طالبوا بذلك كان في بالهم بالتأكيد إنقاذ الشباب الذين يحتجزهم الشفتة في ليبيا، وليس الاستهانة بالجريمة وشهداء شقة شمبات”، ومن عفا فأجره على الله” .

ـ القارئ طه سيد “الجزيرة” قال إن الأحزاب القديمة لم تطور نفسها ولم تُفرز قيادات جديدة شابة مواكبة للتطور والعالم الجديد، فكيف ننتظر منها أن تطور البلد ؟! انظروا كمثال وتأملوا قيادات الحزب الشيوعي السوداني التي تتحدث اليوم وتملأ الأرض صخباً وضجيجاً حيث أن أصغرهم في عمر “75” سنة تقريباً !

ـ القارئ الطاهر يسن “القضارف” تساءل: الحزب الشيوعي يتذاكى على مَن ؟ ويخدع مَن بمحاولة الظهور كمعارض للحكومة وسياساتها وبرامجها في حين أن راعي الضأن في الخلاء يعلم أنه ضلع أساسي داخل منظومة قحت؟ ومعظم الكوادر التي تم تعيينها بالوطائف الحكومية العليا من كوادره؟!  وكما يقول المثل السوداني فإن “صاحب باليْن كضّاب وركّاب سرجيْن وِقِّيع”.

ـ القارئ عامر إبراهيم حسب الله يقول إن تصريحات د. حمدوك بمجموعة أبحاث السودان حول معالجة الأزمات الإقتصادية وإرساء أسس التنمية المستدامة هي تصريحات جميلة وبراقة لكنها مجرد كلمات في الهواء لا تلامس الواقع المرير الذي يعيشه ويكابده المواطنون من الغلاء وفوضى الأسعار وأزمة الجازولين والمواصلات .

ـ القارئ حسين عبد اللطيف يقول: نحن عباد الله، لم يخلقنا إلا لعبادته، نحن مأمورون بعمارة الأرض بالخير والنأي عن النعرات الجهوية والقبلية والعنصرية وكل ما يفرق بين الناس ويثير ويغذي الفتن والضغائن بينهم، وأضاف أن الوضع في الشرق معقد وحساس ويحتاج لتعاملٍ واعٍ وحكيمٍ، مع استبعاد الذين لا يهمهم غير الاستثمار في الأزمات خدمة لأجندتهم ومصالحهم الشخصية .

ـ القارئ علي جمعة العربي “أبو جبيهة – الجبال الشرقية” يقول إنهم أصبحوا شبه مقطوعين عن العالم “طُرُش في زفة” بسبب إنقطاع البث الإذاعي القومي منذ يوم 23 أكتوبر 2019م وحتى تاريخه!

ـ القارئ أيوب محمد مختار ناشد الأهل في العسيلات بالعفو عن “أولاد الفادنية” بخصوص جريمة القتل الشهيرة المنكورة المُدانة، وقال: لنتذكر قيم العفو عند المقدرة وأن “من عفا فأجره على الله.”

ـ القارئ الشيخ آدم الخليل “0918297470” ناشد السادة رئيس مجلس السيادة، رئيس الوزراء ووزير الداخلية بالتدخل لمعالجة مشكلة استخراج جوازات جديدة للطلاب السودانيين الذين يدرسون بالصين وانتهت أعمار جوازاتهم هناك، حيث أن هناك مشكلة في الإجراءات بالسفارة السودانية ببكين، كما أن تكاليف السفر الى السودان لاستخراج الجواز عالية وفوق استطاعة كثيرين .

ـ القارئ علي عبد البارئ سعيد قال إن صاحب الفضل – بعد الله – في النهوض بمركز جابر أبو العز لمصابي السكر، وتطويره هو العلَم البروفيسور مأمون حميدة فك الله أسره، وهو رجل يستحق من الوطن التكريم وليس الحبس خلف القضبان دون محاكمة .

ـ القارئ يونس فضل حسين قال إن الجيش خط أحمر، وبدونه نفتقد الاستقرار، وبدون استقرار تضعف سيادة حكم القانون .

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى