تفاعل حي مباشر!

“استفزاز الجيش أمر مرفوض، الجيش هو من حمى الثورة واستكمل نجاحها، وقواتنا المسلحة هي مصدر فخرنا وعزتنا و”بنلقاها في الملمات” التوقيع آدم كودي “نيالا” . أما القارئ نور الدين حسن حسين فقال: “مَن يتحدث عن عدم شرعية “قدس” لا يفهم في التكوينات العسكرية، نعم الجيش لم يُقصِّر ولكن حتى لا تتآكل الجيوش لابد من قوات ساندة لها في السلم والحرب”. 

القارئ عبد الله إدريس استنكر الهجوم على السيدة وزيرة الخارجية بسبب ظهورها في حوار تلفزيوني وهي تقرأ من ورقة وأضاف : دعونا من صغائر الأمور نريد أن نتطور ونتقدم. القارئ سليمان محمود قال إنه لا تزال فينا عنصرية، كيف لا وبعضنا يبخس مواقف وجهود القائد والفارس حميدتي ولا يعطيه ما يستحق من تقدير  .

“فيلم “خفافيش الظلام” المثير للجدل والذي بثه تلفزيون السودان لم يكن خيالاً وإنما توثيقاً حقيقياً من موقع الحدث، أتمنى من مخرج الفيلم أن يضم إليه مشاهد من مجازر الشيوعيين في بيت الضيافة والجزيرة أبابا وود نوباوي حتى يحيط الشباب بتلك الصفحات السوداء في تاريخنا” القارئ بروفيسور عثمان نصر .

القارئ معاذ عبد الله محمد يقول : يجب على الحكومة الالتفات إلى فوضى الأسواق وإلى التُجّار ومغالاتهم وجشعهم، وقال إنه لا رحمة في قلوبهم للمواطن المطحون . فيما التمس القارئ محمد أحمد الحاج “نيالا” من الحكومة الاهتمام بإكمال طريق “نيالا – كاس – زالنجي”، وقال إن هناك بوابات تحصيل موضوعة على هذا الطريق في أماكن انحدار خطرة تسبب حوادث مرورية مُطالباً بالمعالجة .

القارئ الطاهر يسن “القضارف” تساءل: هل جاءت الثورة من أجل “الكسح والمسح” و”دعوة اليهود” والعبث بالجامعات ؟ وقال إن الحزب الشيوعي اعتاد المعارضة الهدامة ولا يبحث إلا عن مصالحه الضيقة. 

أما القارئ يوسف علي الغزالي “الدويم – الشطيب” فقد سأل الله أن يحفظ البلاد من المتهورين والمتعطشين لتصفية الحسابات وتشريد الكفاءات باسم “حكومة الكفاءات” .

القارئ حسين عبد اللطيف يقول إنه كان سعيداً باللقاء الناجح بين النوبة والبني عامر والحُباب بقاعة الصداقة بمبادرة من الأستاذ الأمين الشيخ، حيث أكد اللقاء على أواصر المحبة بين تلك المكونات الاجتماعية بالشرق وكانت دموع كابتن فاروق جبرة أبلغ من أي كلام .

القارئ جلال التوم بدر قال إننا يجب أن نتماسك ونتعاون ونعمل معاً كي نتقدم ونرتقي، ولابد من أن تكون التقوى أساس حياتنا بعيداً عن العنصرية والجهوية. أما القارئ أحمد رابح أحمد فقال أن الاحتفال بانتصار الثورة والتعبير عن الفرح لا يكون بالحلاقات الغريبة والأزياء الفاضحة والسلوكيات الدخيلة على مجتمعنا .

المواطن يوسف أحمد حبيب الله “القرية 27 الفاو” تساءل عن الربكة والخلط والتداخل الواضح بين خطاب “قحت” والحكومة ؟ وهل من حق أيّ مُكوِّن من مُكوِّنات “قحت” أن يفتي ويقرر وحده ؟ أما القارئ صاحب الرقم “0912454438” فقال إن نجاح الثورة كان بفضل الله ثم بالدور الواعي والفعال لقوات الدعم السريع .

القارئ فيصل أبو ساجد “بري الدرايسة” يقول إن نجاح د. حمدوك يتركز في لقاء ترامب ورفع اسم البلاد من قائمة الإرهاب وإعفاء الديون وكبح جماح الغلاء الطاحن، عدا ذلك فقد كال الرماد حمّاد. 

أما القارئ جيلاني محمود  فقال في رسالته : فعلاً المصالح قبل المبادئ عند الغربيين ومخطئٌ من يظن يوماً أن للثعلب ديناً .

الرقم 0912392489 مخصص للرسائل فقط

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى