جامعة عربية وحيدة تخترق ترتيب “أفضل 100” لدراسة “الأعمال”

جامعة عربية وحيدة تخترق ترتيب “أفضل 100” لدراسة “الأعمال”

الصيحة- وكالات

تعتبر دراسة إدارة الأعمال، والاقتصاد، واحدة من أوسع المؤهلات العلمية أفقاً فيما يتعلق بالبحث عن وظيفة، إذ تغطي مجالات عديدة، مثل المحاسبة والتمويل والتسويق والإدارة والاقتصاد، وغيرها.

كما يمكن تعريف إدارة الأعمال، على أنها جميع أشكال التجارة وتبادل السلع والخدمات بقصد تحقيق الربح، وبالتالي، فإن أي مؤسسة في العالم مهما كان نشاطها تتطلب وجود أفراد من حاملي هذه الشهادات العلمية المتخصصة، لإدارة الجوانب المالية والإدارية، وبحث سبل التمويل والتسويق لأنشطتها، بالإضافة إلى خدمة عملائها.

بعض الوظائف التي قد يفكر فيها خريج الأعمال والإدارة هي:

موظف خدمة العملاء

إمساك الدفاتر

مساعد إداري

شريك مبيعات

مصرفي

تسويق

محلل الأعمال

محلل مالي

مدير الحسابات

العاملون لحسابهم الخاص

وتغطي شهادة إدارة الأعمال مجموعة واسعة من الموضوعات، مثل الاقتصاد والمحاسبة والتدريب على تنظيم المشاريع. وقد تبدأ درجة البكالوريوس في إدارة الأعمال بتعلم المفاهيم الأساسية في جميع هذه المجالات، وذلك لضمان عدم وجود فجوات كبيرة عند بدء مهنة معينة.

وفي عالم معولم، أصبحت القدرة على التحدث بلغة ثانية وتقدير الاختلافات الثقافية عند التعامل مع الأعمال ذات أهمية متزايدة، وهناك المزيد والمزيد من الجامعات في جميع أنحاء العالم تقدم فرصاً في الخارج لطلاب الأعمال.

من جانبها، أصدرت مجلة “Times Higher Education” الأمريكية، تصنيفها لأفضل الجامعات لدراسة إدارة الأعمال، كان ترتيبها كالتالي:

  1. معهد “MIT” للتكنولوجيا– الولايات المتحدة
  2. جامعة ستانفورد– الولايات المتحدة
  3. جامعة أوكسفورد– المملكة المتحدة
  4. جامعة هارفارد– الولايات المتحدة
  5. جامعة شيكاغو – الولايات المتحدة
  6. جامعة كامبريدج– المملكة المتحدة
  7. جامعة كاليفورنيا بيركلي– الولايات المتحدة
  8. جامعة تسنغ هوا– الصين
  9. جامعة يال– الولايات المتحدة
  10. كلية لندن للاقتصاد– المملكة المتحدة

وعربياً اخترقت جامعة واحدة ترتيب أفضل (100) جامعة عالمياً في مجال دراسة إدارة الأعمال، حيث جاءت جامعة الملك عبد العزيز في المرتبة (63).

العربية.نت

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى