قوات الدعم السريع تدعم مركز تصحيح امتحانات شهادة الأساس بالأُبيض

 

 

الخرطوم ” الصيحة

 

تفقد رئیس شُعبتي الإعلام والتوجیه والخدمات بقطاع كردفان بقوات الدعم السريع الرائد عبد الله ابراهيم دفع الله, برفقة عدد من الضباط والإعلاميين بقطاع الأبيض, تفقدوا سير عملية تصحيح امتحانات شهادة مرحلة الأساس بمباني التأهيل التربوي بمدينة الأبيض.

 

وأثنى الرائد عبد الله إبراهيم دفع الله على جهود المعلمین والمعلمات والعاملين بالمركز، ونقل لهم تحيات قائد قوات الدعم السريع الفريق أول محمد حمدان دقلو واهتمامه بقطاع التعليم في السودان.

 

من جانبه، أشاد المعلمون بمرکز التصحیح بقوات الدعم السریع ودعمها المتواصل، بجانب تواصلها مع کافة فئات المُجتمع, وأعربوا عن امتنانهم وتقديرهم للقوات ووقفتها إلى جانبهم بالدعم والتأمين, وقالوا إنَّ زیارة قوات الدعم السریع لمركز التصحیح تُعتبر من الزيارات المُتفرِّدة التي سيكون لها ما بعدها, آملين في خلق شراكات وتعاون ممتد مع قوات الدعم السريع.

 

وقدمت قطاعات كردفان، دعماً عينياً ومادياً مُقدّراً لمركز تصحيح الامتحانات، وذلك في إطار المسؤولية الاجتماعية لقوات الدعم السريع تجاه فئات المجتمع المختلفة.

**

قائد ثاني الدعم السريع يتفقد مناطق الأحداث بكُتم ويوجه بالقبض على كل المتهمين

 

كُتم: ١٩-٨-٢٠٢٢م

 

تفقد قائد ثاني الدعم السريع الفريق عبد الرحيم حمدان دقلو،  القرى التي شهدت أحداثاً قبلية مؤسفة بمنطقة “ملاقات” شمال محلية كُتم بولاية شمال دارفور.

 

وفور وصوله، عقد دقلو اجتماعاً طارئاً مع لجنة أمن المحلية، وجّه خلاله اللجنة بالمرابطة بالمنطقة إلى حين إلقاء القبض على جميع المُتّهمين بالضلوع في الأحداث من الطرفين الذين وردت أسماؤهم في القائمة التي قدّمتها الإدارة الأهلية للجهات الأمنية.

 

ووقف الفريق عبد الرحيم خلال الزيارة على حجم الأضرار التي خلّفتها الأحداث بالمنطقة، وقام سيادته بدفع جميع تعويضات الخسائر التي طالت ممتلكات المُواطنين المُتأثِّرين بالأحداث.

 

وحثّ سيادته، جميع المواطنين الذين فرُّوا بسبب النزاع بالعودة إلى قراهم،  مؤكداً قدرة القوات الأمنية على حمايتهم وبسط الأمن وحسم جميع التفلتات بالمنطقة حتى يعم السلام وينعم كل السكان بالأمن والطمأنينة في أنفسهم وأموالهم.

*

لجنة السلم والمصالحات تنظم دورة رياضية لدعم التعايش السلمي بسرف عمرة

 

سرف عمرة: ١٨-٨-٢٠٢٢م

 

انطلقت عصراً بمحلية سرف عمرة دورة رياضية برعاية لجنة السلم والمصالحات بقوات الدعم السريع بغرض دعم وتعزيز التعايش السلمي بمشاركة (٨) فرق من أندية المحلية، وذلك بحضور رسمي وشعبي كبير ممثلاً في حكومة المحلية ورجالات الإدارة الأهلية والشباب المرأة ومنظمات المجتمع المدني.

 

وأكد العقيد موسى حامد أمبيلو رئيس لجنة السلم والمصالحات بالدعم السريع خلال مخاطبته حفل افتتاح الدورة الرياضية أن الرياضة تمثل جسراً للتواصل والتعافي بين المجتمعات، وتعمل على رتق النسيج الاجتماعي وتعزيز ثقافة السلام، كاشفاً عن ترتيبات لتنظيم مناشط رياضية وثقافية بالتعاون مع الجهات المُختصة.

 

وأوضح أمبيلو أن الدورة الرياضية تأتي كخطة لربط النسيج الاجتماعي وبناء السلام بمناطق العودة الطوعية والتبشير بالصلح الأهلي والعمل على حث المجتمع بمخاطر الحرب، مشدداً على أهمية التعايش السلمي بين المجموعات السكانية لتذليل كافة الصعاب التي تواجه لجان السلم والمصالحات الولائية ولجنة الموسم الزراعي ورجال الإدارة الأهلية الذين يعملون على التبشير بعملية السلام بهدف تطبيع الحياة بإقليم دارفور.

**

لجنة السلم والمصالحات تشهد توقيع وثيقة وقف العدائيات بين أطراف النزاع بسرف عمرة

 

سرف عمرة: ١٧-٨-٢٠٢٢م

 

شهدت لجنة السلم والمصالحات بقوات الدعم السريع توقيع وثيقة وقف العدائيات بين أطراف النزاع بمحلية سرف عمرة بولاية شمال دارفور، وذلك برعاية نائب رئيس مجلس السيادة قائد قوات الدعم السريع الفريق أول محمد حمدان دقلو.

 

وثمّن المدير التنفيذي لمحلية سرف عمرة الأستاذ معتصم عبد الباري عبد الرحمن، دور اللجنة المجتمعي وحرصها على عقد المُصالحات الرامية لتحقيق الاستقرار وطي صفحات الخلاف بين المكونات الاجتماعية بسرف عمرة.

 

من جانبه، أكد رئيس لجنة السلم والمصالحات العقيد موسى حامد أمبيلو خلال مخاطبته حفل التوقيع، اهتمام نائب رئيس مجلس السيادة الفريق أول محمد حمدان دقلو بالسلم والمصالحات بكل ربوع السودان، مبيناً أن الفاشر ومحلياتها ستشهد مؤتمر الصُّلح النهائي خلال الأيام القليلة المقبلة، مشيراً إلى أن توقيع الوثيقة يعتبر عملاً كبيراً وتقع مسؤولية تنفيذه على ارض الواقع على عاتق كل مكونات محلية سرف عمرة، بجانب الحكومة والأجهزة الأمنية والإدارات الأهلية وأصحاب المبادرات.

 

ووجه أمبيلو، أصحاب المبادرات واللجان بتنزيل مخرجات وثيقة وقف العدائيات إلى أرض الواقع، وقال إن هناك إجراءات سيتم اتخاذها في حق كل من يسعى للعبث بأمن واستقرار الإقليم، مؤكداً أن مسؤوليتهم حفظ الأمن وحماية المواطنين، مشيراً إلى أن القوات النظامية تعمل على قلب رجل واحد لتحقيق الأمن ، كما وجّه سيادته الآلية بطواف كل القرى لتبصير المواطنين بالوثيقة التي تم توقيعها بين المكونات الاجتماعية، وقال إن عدم الوصول إلى أسباب الفتن التي وقعت في شمال دارفور وخصوصاً محلية سرف عمرة يعتبر إجحافاً في حق المواطنين، محذراً أصحاب الأجندة بالابتعاد عن المواطنين، وأضاف أنّ الاستثمار في النزاعات القبلية يعتبر تجارة خاسرة ليست لها قيمة.

**

الدعم السريع بوسط دارفور تُشارك في نفرة ترميم هدام خور دورلي

 

زالنجي: ١٥-٨-٢٠٢٢م

 

 

شاركت قوات الدعم السريع قطاع وسط دارفور في النفرة الشعبية لترميم هدام خور دورلي الذي جرف مقابر حي الوحدة بفعل الأمطار الغزيرة والسيول، ما أدى إلى زيادة المياه الجارية واتساع نشاط الهدام، حيث ألحق أضراراً بالغة بالمقابر، الشيء الذي دعا مواطني زالنجي لإعلان نفرة من الجهد الشعبي والرسمي من أجل معالجة الآثار التي خلّفتها السيول.

 

وقال رئيس شُعبة التوجيه والخدمات بقوات الدعم السريع قطاع زالنجي الرائد فضل السليك في تصريح صحفي، إن ما تم عمل جليل يجسد وحدة وترابط أهل زالنجي، مشيراً إلى أنّ حماية المقابر من الانجراف هو إكرامٌ للموتى وعملٌ إنسانيٌّ من صميم الواجب.

 

وناشد الرائد السليك، أبناء الولاية ومدينة زالنجي بالداخل والخارج والخيِّرين للتبرُّع والمُساهمة بالجهد والمال حتى اكتمال العمل.

*

لجنة السلم والمُصالحات ترعى خلاوي القرآن الكريم بسرف عمرة

 

سرف عمرة: -١٦-٨-٢٠٢٢م

 

قدمت لجنة السلم والمصالحات بقوات الدعم السريع بقيادة العقيد موسى حامد أمبيلو، دعماً ماديا ومعنويا لمجمع خلاوي عبد الله بن عباس لتحفيظ القرآن الكريم بمحلية سرف عمرة ضمن برامج التبشير بالمصالحات الأهلية لربط النسيج الاجتماعي وبناء السلام لمناطق العودة الطوعية برعاية كريمة من نائب رئيس مجلس السيادة، الفريق أول محمد حمدان دقلو.

 

وقال أمبيلو إن دعم اللجنة ورعايتها لخلاوي القرآن الكريم سيظل مستمراً إيفاءً للوعد الذي قطعه نائب رئيس مجلس السيادة برعاية خلاوي القرآن في السودان، مبيناً أن خلاوي القرآن تعتبر منارة لنشر العِلم والمعرفة ومحاربة الجهل والتخلف بين المجتمعات المحلية والمناطق التي لا يتوفر بها التعليم المدرسي.

 

من جهته، أشاد خليفة المجمع الشيخ عبد الرحيم إسماعيل بدعم لجنة السلم والمصالحات ودورها المجتمعي وحرصها على تقديم الخدمات بالرغم من واجباتها في عقد المُصالحات الرامية لتحقيق الاستقرار وطي صفحات الخلاف بين المكونات بسرف عمرة.

* ::

دقلو في نهر النيل

 

بعيداً عن السياسة.. قريباً من الإنسان

 

بربر: الإعلام الإلكتروني

 

في زيارة تفقدية تضامنية مع المتضررين، حمل نائب رئيس مجلس السيادة الانتقالي قائد قوات الدعم السريع، الفريق أول محمد حمدان دقلو، هموم الناس في محلية برير وما حولها، الذين تأثروا كثيراً بالفيضانات والسيول، جاءت الزيارة بعيداً عن السياسية وصراعاتها، وقريبة من الإنسان وحقوقه وآماله وتطلعاته، إذ حمل دقلو الحلول الآنية والمستقبلية لسكان المناطق من حول النيل، مذكرًا إيّاهم بالمتغيرات المناخية التي جعلت من معدل الأمطار والأخطار مرتفعاً كل عام، مطالباً بحلول مستدامة واستراتيجية، وممثلة في تغيير أماكن السكن لتجنب مخاطر الفيضانات المتكررة.

 

طرح دقلو في زيارته التي قال إنها جاءت من أجل التضامن والوقوف مع الأهالي، طرح حلولًا آنية ومستقبلية، أما الحلول الآنية، فقبل أن تقلع طائرته وتُغادر ولاية نهر النيل، هبطت قافلة إنسانية شاملة متكاملة لإغاثة وإعانة المتأثرين، تشمل مواد الإيواء والغذاء والدواء، بما يكفي الأعداد المتضررة ويفيض لمن حولهم من الناس.

 

لكن الجديد في الخطابات التي قالها دقلو شرق بربر وغربها، هو تذكيره المستمر، وتأكيده للمحافظة على الحياة وعدم تعريضها للمخاطر بالسكن والاستقرار في مجاري السيل، وكذلك المحافظة على البيئة عبر الاحترازات والتدابير ومكافحة مادة السيانيد التي تُستخدم في استخلاص الذهب، ومراقبة ومتابعة أموال المسؤولية المجتمعية التي يقول إنها لو تم توجيهها للمتضررين لكفتهم وعمّرت ما دمّرته السيول والأمطار.

 

أما الحلول المستدامة، فهي كما طرحها الفريق أول دقلو تخطيط استراتيجي، يراعي المتغيرات البيئية والاقتصادية، وترك مجاري النيل للاستفادة منها في مشاريع زراعية تعود على إنسان المنطقة بالخير الوفير، في ظل أزمة الغذاء التي تطل على العالم بسبب التغيُّر المناخي، والذي أورد السودان في تقرير قمة غلاسكو للمناخ باعتباره إحدى الدول المهددة بخطر فقدانها الإنتاج الزراعي بسبب تغيُّرات المناخ.

 

تفاصيل الزيارة

 

أكد الفريق أول محمد حمدان دقلو، وقوفه مع المتضررين من السيول والفيضانات في كل مناطق السودان، داعيًا الجميع إلى دعم المتأثرين بالسيول. ووقف على أحوال المتأثرين بالفيضانات بمحلية بربر بولاية نهر النيل، حيث تفقّد سيادته أوضاع المتضررين في شرق بربر وغربها، مؤكدًا على دعم الدولة للمتأثرين واستخدام كافة إمكانياتها لتذليل العقبات والتحديات التي تواجههم.

 

ورافق الفريق أول دقلو في زيارته التفقدية للمتأثرين كل من وزير المالية والتخطيط الاقتصادي ووزير التنمية الاجتماعية ووزير الصحة ومفوض العون الإنساني ومدير ديوان الزكاة وممثل وزير الداخلية وممثل الغرفة التجارية.

 

وكان في استقباله بمنطقة المكايلاب محلية بربر إحدى المناطق المتضررة، والي الولاية محمد البدوي عبد الماجد ولجنة أمن الولاية وأعيان المنطقة.

ووقف سيادته ميدانياً على حجم الأضرار التي لحقت بممتلكات المواطنين من منازل ومدارس في مناطق المكايلاب.

وعبّر نائب رئيس مجلس السيادة، عن مواساته للمتضررين في جميع ولايات السودان خاصة في نهر النيل والجزيرة وكسلا وغرب كردفان وسنار، سائلاً الله تعالى أن يجعل أمطار هذا العام أمطار خير وبركة على كل السودان، مشيراً إلى أن زيارة رئيس مجلس السيادة للمنطقة كانت تكفي، إلا أنه آثر الحضور بنفسه للوقوف ميدانياً على أحوال المتضررين ، وشدد سيادته على ضرورة تشكيل لجان مجتمعية لمتابعة أموال المسؤولية المجتمعية للشركات والمصانع بالولاية، مبيناً أن تلك الأموال كفيلة بإعادة تأهيل المنطقة، داعياً إلى ضرورة العمل بشفافية وأن يمضي كل شيء بعيداً عن الدغمسة، وأشار سيادته إلى وصول قافلة كبيرة تحمل مؤناً غذائية وخياماً ومشمعات، إضافة إلى قافلة طبية  وتوفير تانكر مياه لسقيا المتضررين، داعياً إلى محاربة ظاهرة ممارسة النشاط التعديني داخل المنازل، من خلال جلب أكوام (الكرتة)، منوهاً إلى المخاطر البيئية والصحية لهذا النشاط، وأكد سيادته الوقوف مع أهل المنطقة وتقديم كل ما من شأنه مُساعدتهم للعودة الى حياتهم الطبيعية، وأضاف (والله دمنا نديكم ليهو ناهيك عن المال).

 

وأوضح دقلو خلال مخاطبته المتأثرين بمنطقة الغبش وكدباس أن المناخ تغيّر وأن الأمطار أصبحت أكثر من الماضي، داعيًا المواطنين إلى التفكير والتخطيط بصورة سليمة واستراتيجية لتجنب الفيضانات. وطالب دقلو المواطنين باتخاذ المناطق العالية سكنًا لهم بدلًا من مجاري السيل، مشدداً على أن ينظر الناس للمستقبل آخذين في الاعتبار التغيُّرات المناخية وزيادة الأمطار سنويًا.

 

ووعد دقلو بتوفير سيارة إسعاف وسيارة نقل ووابور بصورة عاجلة للمناطق المتأثرة غربي بربر، كما وعد بتوفير “تانكر” لتوفير مياه الشرب للمناطق التي اجتاحتها الفيضانات.

وكشف دقلو عن وصول قافلة شاملة دعماً للمتأثرين، مؤكداً بأنّ القافلة شاملة، حيث تحتوي على خيام ومشمعات ومواد غذائية ومخيمات طبية وغيرها، مؤكداً بأنها ستكفي المتضررين في الولاية.

 

وقال دقلو لدى مخاطبته المتضررين: “نريد منكم أن تنظروا للمستقبل، وأن تحددوا أماكن عالية تصلح للسكن ويمكن أن تستغل الأماكن الخالية كمشاريع زراعية بشراكات بينكم”.

 

وأشار دقلو إلى أموال المسؤولية المجتمعية في الولاية، مطالبًا بتشكيل لجان لمراقبتها من الشباب الصادقين المخلصين المحبين لوطنهم.

 

والي نهر النيل يُرحِّب

 

ورحّب والي نهر النيل المكلف، الأستاذ محمد البدوي أبو قرون بنائب رئيس مجلس السيادة والوفد المرافق له، مثمنًا الجهود التي يقوم بها، وأضاف أبو قرون: “نحن شاكرين ومقدرين للسيد النائب حضوره في هذه المنطقة والوقوف ميدانيًا على الذي حدث”.

وأوضح السيد الوالي بأن الأهل في الولاية يستحقون الدعم من المركز وكل السلطات، داعيًا المواطنين الذين يسكنون في مجاري الماء أن يخرجوا للأماكن العالية حتى لا يتضرّروا، وقال أبو قرون إنّ المنازل التي تضررت الآن هي ذاتها التي تتكسّر كل خريف ويُعاد بناؤها في مواقعها ذاتها، وتابع: “يجب أن يكون التفكير بصورة جادة في التخطيط الجيد وبصورة علمية تراعي الانحدارات والمناطق المرتفعة حتى لا تتكرر الخسائر”.

 

القافلة المتكاملة

 

تسلم المدير التنفيذي لمحلية بربر الدكتور حسن حمد السيد، قافلة المساعدات الإنسانية التي تقدمت بها قوات الدعم السريع للمتضررين من السيول والأمطار بالمحلية، حيث اشتملت القافلة على كميات كبيرة من المواد الغذائية والأدوية ومعدات الإيواء، برعاية نائب رئيس مجلس السيادة قائد قوات الدعم السريع الفريق أول محمد حمدان دقلو.

وثمّن المدير التنفيذي لمحلية بربر، جهود نائب رئيس مجلس السيادة، مشيداً بحجم القافلة، مبيناً انها تركت أثراً إيجابياً في نفوس المواطنين المتضررين وخففت معاناتهم.

وفي ذات السياق، أثنى الدكتور صلاح محمود سويلم المدير الطبي لمركز المكايلاب الصحي على الأدوار الكبيرة التي قامت بها قوات الدعم السريع في تقديم العون والمساندة للمتضررين وتقديمها لكميات هائلة من الأدوية الضرورية ومعدات الطوارئ الطبية والطب الوقائي ، وقال إنّ زيارة نائب رئيس مجلس السيادة بالأمس ووقوفه على المناطق المتضررة بنفسه بثت شعوراً بالرضاء والاهتمام وسط السكان وخلقت تلاحماً قوياً بين قوات الدعم السريع ومواطني ولاية نهر النيل.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى